في رواية "بندقية أبي"، المنقولة إلى ثلاثين لغة حول العالم، نجد أن التطابق جلي بين شخصية الطفل/الراوي وشخصية الكاتب/المخرج نفسه. ينتقل بنا هينر سليم من ذكريات جمهورية مهاباد إلى مرارات النزوح والتهجير القسري لعائلته، راسماً التراجيديا الكردية في القرن