لم تعد القضية الفلسطينية، اليوم، تحتل سلّم الأولويات، لا رسمياً ولا حتى شعبياً، على المستويين العربي والإقليمي، لاسيما في هذه المرحلة الحساسة، المفعمة بفوضى تعم المنطقة. وبات لزاماً على الفلسطينيين أن يدركوا ضرورة فك الاشتباك السياسي مع شبكات المصالح