بإعلان العقوبات، أخيرا، ضد شخصيات وكيانات سودانية، تكون الإداراة الأميركية قد وجّهت الاتهام إلى الجهات الثلاث المنخرطة في الحرب. الجيش السوداني، والدعم السريع، والحركة الإسلامية السودانية. وهي عقوباتٌ تخصّ عرقلة السلام، وتختلف عن اتهامات جرائم الحرب
أعلن المحامي الحقوقي، خالد المصري، السبت، بدء التنفيذ الفعلي لإخلاء سبيل عشرات المحبوسين احتياطياً، وفقاً لقرار من النيابة العامة، صدر في 18 أغسطس/آب الماضي.
على غير ما يوحي به اسمُ المهرجان الذي ينطلق في القاهرة الأربعاء المُقبل، فإنّ جميع الأعمال المسرحية المُشاركة فيه هي عروضٌ مصرية، وهو ما ينطبق على مهرجان آخر بالاسم نفسه في الإسكندرية، انطلقت دورتُه الرابعة الجمعة الماضي وتستمرّ حتى الإثنين المُقبل.
خلال ساعات قليلة، تحولت مناطق في شمال شرق ليبيا، إلى مناطق منكوبة، وكأنها لم تكن يوماً، من جراء الإعصار "دانيال" الذي دمّر مناطق وخلف آلاف الضحايا، ويتوقع أن ترتفع الأعداد بشكل كبير
قبل أن ترتفع المباني في بيروت، كان سكانها يتجمعون فوق السطوح صيفاً للسمر وانتظار النسمات الباردة. هذا التقليد لا يزال متبعاً في القرى اللبنانية، لكنه اتخذ شكلاً مختلفاً في العاصمة، حيث أصبح أكثر كلفة، والسطوح صار اسمها "rooftops"
فتح القرار الأميركي بفرض عقوبات ضد نائب قائد قوات الدعم السريع السودانية عبد الرحيم دقلو باب التكهنات أمام تسليط مزيد من العقوبات ضد "الدعم السريع"، التي تتقاتل مع الجيش السوداني منذ إبريل/ نيسان الماضي، ما قد يغير فصول المواجهات المسلحة.
ولدت بديعة صادق في عام 1923، واشتغلت بالفن مبكراً. غادرت مصر إلى الكويت أوائل الستينيات، وبررت هذه الهجرة بتغير المناخ الفني، بعد أن تغير المناخ السياسي. ولا ريب أن مرور 100 عام على ميلادها، يمثل فرصة للتأمل في تجربتها
رصدت منظمات حقوقية، بينها الشبكة المصرية لحقوق الإنسان، شكاوى لأهالي عدد من المحبوسين احتياطياً من عدم تنفيذ قرار إخلاء سبيلهم، والذي أصدرته نيابة أمن الدولة العليا السبت الماضي.
يعود الممثل السوري مهيار خضّور إلى الدراما المشتركة، بعد عملين ناجحَين هما: الجزء الثالث والأخير من مسلسل "للموت" (كتابة نادين جابر وإخراج فيليب أسمر)، ومسلسل "عرابة بيروت" الذي يصور حالياً في لبنان، وهو من إخراج فيليب أسمر أيضاً