اعترف مسؤول مصري بأن قرارات الإزالة في جزيرة الوراق في نهر النيل، مخالفة لكافة الإجراءات، في تطوّر نوعيّ، قياساً على سعي السلطات إلى إبعاد الأهالي عن أماكن سكنهم بالقوة.
يواصل الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، سياسة كمّ الأفواه ضدّ أي طرف قد ينتقد نظامه، وكان آخر الإجراءات في هذا الإطار منع جميع نواب البرلمان من الظهور عبر وسائل الإعلام بأي شكل من الأشكال، تجنباً لإدلائهم بتصريحات تنتقد الحكومة
عاد الحديث عن إجراء تعديل حكومي مرتقب ليظهر مجدداً في مصر، إذ أكّدت مصادر مطلعة لـ"العربي الجديد" أنّ الدائرة الاستخبارية ترغب في إجراء تعديل واسع يشمل رئيس الحكومة نفسه، مصطفى مدبولي.
كشف ناشطون مصريون عن تورط الأجهزة الأمنية في حرق الأراضي الزراعية المملوكة لأشخاص من خارج جزيرة الوراق في نهر النيل بهدف تجريف تلك الأراضي للإضرار بمستأجريها من الفلاحين المقيمين في الجزيرة.
تحمل مشاريع عقارية مثل مدينتي تناقضات مصر بما فيها من خطأ التوجه التنموي، والفوارق الطبقية بين المصريين، والتناقضات الاجتماعية، وكذلك مظاهر الصراع الاجتماعي التي تتسع، قوى عاملة مغتربة ومستغلة، تنتج ولا تحصل على ثمار إنتاجها، ينهبها آخرون.
تهدف الحكومة المصرية، عبر نزع ملكية الأراضي المحيطة بجزيرة الوراق، إلى إحكام السيطرة على الجزيرة، كمقدمة لإخماد معارضة الأهالي التخلي عن أراضيهم بالأسعار التي حددتها الهيئة الهندسية للجيش. كما تضغط على الأهالي عبر عمليات ترهيب واعتقال من يرفض إخلاء
كشف مجلس عائلات جزيرة الوراق المصرية، اليوم الأربعاء، عن اقتحام قوات الأمن منزل عائلة عواد أبو خلول، واعتقال كل أفراد الأسرة، بسبب رفضهم هدم منزلهم وتجريف أرضهم، في إطار المحاولات المستمرة من جانب الأجهزة الأمنية لإخلاء الجزيرة النيلية.
توجهت قوات أمن مصرية مدعومة بالجرافات إلى جزيرة الوراق النيلية صباح اليوم الثلاثاء، وأزالت أجزاء من زراعات الموز، وحاصرت مداخل الجزيرة بشكل تام من خلال فرْض السيطرة على (المعديات)، بحسب الأهالي.
دشن مغردون مصريون وعرب وسم "#إمارات_الشر"، لمهاجمة دور النظام الإماراتي في الثورات المضادة في الوطن العربي، بدءاً بمصر، وصولاً إلى محاولاتها الحالية في السودان والجزائر لإفساد ثورتي شعبيهما.