يوثق عبد الخالق أويغور، رئيس وقف ساتوق بوغراخان للعلم والحضارة صنوف معاناة شعب الإيغور من سياسات الحكومة الصينية، التي دأبت على محاربة هويتهم، وعمدت إلى تجريم استخدام اللغة الإيغورية، والتضيق عليهم في إقامة شعائرهم الدينية، ومحاصرة مساجدهم
لا يمكن عزل الاشتباك الجديد بين الهند وباكستان عن أزمة الأخيرة، ولعبة الهند التي تستنزفها، وتستنزف الهند أيضاً. ولا يُعتقد أبداً أن رئيس الحكومة الباكستاني، عمران خان، يجهل هذا، بل يعلم أن مساحة بقائه اليوم لا تزال في قبضة العسكر.
اعتبرت منظمة "يونيسكو" أن الظروف التي تواجه المعلمين والمديرين الذين يكافحون من أجل توفير نهج تربوي فعّال ومبدع لتلامذتهم، تمنعهم عن ذلك دون الحصول على الكهرباء ومياه الشرب والمراحيض والإنترنت، لكونها من الأساسيات اللازمة لتعزيز مهارات التعليم
يُعَدّ وضع التعليم في الهند متدنّياً، ويُقدَّر عدد سكانها الأميّين بأكثر من 30 في المائة. هو الأمر الذي يعني أنّ الحكومات المتعاقبة قد فشلت إلى حدّ كبير في تعليم مواطنيها، ولا سيّما الفقراء منهم والقاطنين في المناطق الريفية والنائية.
في بعض المناطق في شمال أفغانستان وجنوبها، تترك فتيات المدرسة قبل الوصول إلى مرحلة الثانوية العامة، أي بعد إكمال الابتدائية، في ظل تردّي الأوضاع الأمنية، علماً أن معظمها في قبضة المسلحين
اعتبرت حركة "طالبان"، اليوم الجمعة، أن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، جدّي بشأن الانسحاب من أفغانستان، وحددت شكل "النظام الإسلامي" الذي يضم "جميع الأفغان" الذي تنوي إقامته بموجب أي اتفاق سلام يتم التوصل إليه.
على الرغم من ادعاءات الحكومة الأفغانية والمجتمع الدولي بالسعي الحثيث والجاد لتحسين حالة التعليم خلال العقدين الماضيين، وإنفاق أموال طائلة لهذا الغرض، فالإحصائيات واستطلاعات الرأي الرسمية وغير الرسمية تظهر أنّ حالة التعليم في أفغانستان ما زالت مأساوية
اختتم منتدى "عودة المقاتلين الأجانب" أعماله، مساء الأربعاء، في العاصمة القطرية الدوحة، بإعداد تقرير يُرفع لمجلس الأمن الدولي عن توصياته، والتحديات التي تواجه المقاتلين العائدين إلى بلادهم، والذين يشكلون هاجساً لعدد من الدول العربية والغربية.