على مرّ التاريخ مثّلت العمارة الطينية النموذج البيئي المناسب للريف في الوادي والواحات؛ فشيدت البيوت المتاخمة للحقول والمزارع، وتكوّنت منها القرى والعزب والنجوع.
صعّد الفنان والمقاول المصري محمد علي من نبرة هجومه على الرئيس عبد الفتاح السيسي، تزامناً مع دعوات التظاهر التي أطلقها في التاسعة من مساء الجمعة، مؤكداً أن قوات الجيش والشرطة لن تستطيع القبض على جميع المصريين، في حالة نزولهم للشارع.
بالتزامن مع مراسم دفن عبد الله، نجل الرئيس الراحل محمد مرسي، أعلنت الداخلية المصرية تصفية 6 "إرهابيين" بنطاق الواحات البحرية، بواقعة ليست بجديدة على سلطات الانقلاب، التي اعتادت الإعلان عن تصفية مجموعة من الأشخاص، للتغطية على أحداث تشغل الرأي العام.
أدب السجون ليس جديداً في الأدب العربي؛ ففي صدر الإسلام، كتب الحطيئة قصيدةً يستعطف فيها عمر بن الخطاب الذي سجنه بسبب هجائه أحد الأشخاص، وكتب أبو فراس الحمداني قصائد حين كان أسيراً. كما أنّ أدب السجون معروفٌ عند الشعوب كافّةً.
شكا مزارعو النخيل في تونس من ضعف الطلب على التمور، في وقت تترقب فيه البلاد محصولاً قياسياً. وتحتل التمور المرتبة الثانية في الصادرات الزراعية التونسية بعد الزيتون، وعبّر رئيس الاتحاد الجهوي لمنظمة المزارعين عن مخاوف من فشل مبكر لموسم التمور
تعزز خمس ثغرات في الرواية الرسمية المصرية حول تفجير معهد الأورام، نظرية المؤامرة التي تكرست في عهد عبد الفتاح السيسي، والخلل البنيوي لدى الأجهزة المصرية، والشعور الشعبي العام بأنه غير محمي.
أصدرت مؤسسة "حرية الفكر والتعبير" المصرية غير الحكومية تقريراً استعرض الأحداث في البلاد بعد مرور عامين على تعيين ضياء رشوان رئيساً لـ "الهيئة العامة للاستعلامات"، أبرزها إطلاق السلطات المصرية حملتها ضد وسائل الإعلام الأجنبية.
بدأت تبرز أخيراً أدوار لافتة وتغييرات بجهاز الأمن الوطني المصري، ولا سيما من خلال تعيين عادل السيد عبد العزيز جعفر رئيساً جديداً له، بالتزامن مع تصعيد عدد من الضباط، بمباركة الاستخبارات والرئاسة، لتولي الملفات المهمة بالجهاز، والعمل لمصلحة عبدالفتاح