تتصاعد اعتداءات المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة مستغلين الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وذلك بهدف تهجير الفلسطينيين وقضم أراضيهم.
قال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، مساء اليوم الأربعاء، إن الحركة وُجدت لتبقى رداً على محاولات الإسرائيلي إخراجها من المشهد
استشهد شاب فلسطيني، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي بالقرب من مستوطنة "بيت إيل" شمال مدينة البيرة وسط الضفة الغربية
بعد 76 عاماً على ذكرى النكبة الفلسطينية، يرتكب الاحتلال نكبة ثانية، تتجلى أبرز معالمها في العدوان على غزة وما يتخلله من قتل وتهجير.
يهدف الاحتلال الإسرائيلي من تهجير التجمعات البدوية في الضفة الغربية، إلى إعادة إنتاج مفهوم النكبة الفلسطينية من خلال سياسة الاستيطان.
لا يتوقف المستوطنون بمباركة الجنود الإسرائيليين عن قتل الفلسطينيين واستكمال الاعتداءات على أراضيهم، ومن بينها خربة الطويل.
استباح عشرات المستوطنين، الليلة الماضية، المسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من خلال طقوس نفذوا فيها نشاطات رقص وغناء.
اقتحم عشرات المستوطنين باحات المسجد الأقصى ورفعوا علم دولة الاحتلال في باحاته، في حين أغلق الاحتلال مدخل قرية المغير في رام الله، وسط الضفة الغربية
بعدما كانت المتنزّهات الوطنية الأميركية جزءاً من أراضي أجداد السكان الأصليين، يحاول أعضاء من المجموعات الأصلية العمل في هذه المرافق لـ"بلسمة جراح"
أفاد جهاز الإحصاء الفلسطيني بأن ما يزيد عن 134 ألف استشهدوا داخل وخارج فلسطين منذ النكبة عام 1948، بينهم 46 ألفاً و500 شهيد سقطوا منذ بداية انتفاضة الأقصى.