صدرت نتائج الانتخابات العراقية لتزيد من تعقيدات المشهد العراقي. الصورة النهائية لهوية رئيس الحكومة الجديدة، مفتوحة امام خيارات كثيرة، لكنها جميعها معقدة، وتحتاج الى زمن أطول من المتوقع.
ثلاثة سيناريوهات عراقية تحدّد هوية الشخص، الذي سيعتلي كرسي رئاسة الجمهورية، وجميعها تنتهي عند نتيجة واحدة: التوافق والصفقات بين المكونات الثلاثة، الشيعية، والسنية، والكردية.
تقدير موقف أنجزه المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، يستعرض أجواء الانتخابات النيابية في العراق، والمقرر إجراؤها 30 إبريل نيسان الجاري. ويتقصى الائتلافات فيها، والاختلافات الظاهرة بين هذه الانتخابات وسابقتها في 2010، ويرى أنها أكثر انقساما وأكثر
ينتظر العالم مشاهدة فصل جديد من "الديمقراطية الدموية" العراقية، في غضون أيام، عندما يتوجه من تسمح له ظروفه الأمنية، إلى صناديق الاقتراع لاختيار النواب، وبالتالي رئيس الحكومة. الحسابات الرياضية كما التحالفات، تبقى قيمتها نسبية، في "لعبة" متغيرة
يستجيب "الائتلاف" السوري المعارض للانتقادات التي توّجه له من الشارع السوري المنتفض. الأمين العام للائتلاف، بدر جاموس، تحدث لـ"العربي الجديد" عن التغييرات التي يعمل مسؤولو الائتلاف على إجرائها بهدف مأسسته وإعادة هيكلته.
لا يزال رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي، الرجل الأقوى في بلاد الرافدين، على الرغم من كثرة التحديات التي تواجهه، والمتمثلة بالانهيار الأمني والفشل في كل شيء ربما، من ملفات الفساد والاقتصاد إلى الخدمات، مع تزايد السخط الشعبي.
كشفت مصادر متعددة لـ "العربي الجديد"، أن رئاسة "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة" السورية تلقت دعوة لزيارة الولايات المتحدة الأميركية للقاء الرئيس باراك أوباما، فيما يرتقب أن يجري وفد من "الائتلاف" لقاء في الكونغرس الأميركي في 16 الجاري.
التجمّع السياسي السوري الذي وُلد في العام 2005 يعيد لملمة صفوفه إثر انسحاب العديد من الأحزاب التي شكّلته وبعد ثلاثة أعوام من الثورة. "إعلان دمشق" ينشط مجدداً في المهجر