كشفت تل أبيب أنماطاً جديدة من التعاون الأمني مع السلطة من أجل الوصول إلى مستوطنيها الثلاثة المفقودين منذ أكثر من أسبوع، وإنجاز مهمة تدمير بنى "حماس" التنظيمية والمؤسساتية في الضفة الغربية بهذه الحجة.
تواصل الحكومة الإسرائيلية التفوّق على نفسها لناحية تنفيذ سياسات مبتكرة في درجة هجميتها؛ وآخر ما خرج به العقل الصهيوني، استعادة ممارسات سابقة، تقوم على الانتقام بهدم منازل قادة من حركة "حماس" لترحيلهم من الضفة الغربية.
أطلّت كوابيس اختطاف الجندي الإسرائيلي، جلعاد شاليت، وقبله الجندي ناحشون فاكسمان، في إسرائيل من جديد، بعد تأكيد اختفاء ثلاثة مستوطنين، وسط تساؤلات عن خيارات الاحتلال المحدودة في حال تأكد اختطافهم، ولا سيما بعد إقراره قانون منع تحرير الأسرى بصفقات
وجهت الادارة الأميركية، يوم الإثنين، ضربة لحملة التحريض الإسرائيلية على حكومة التوافق الفلسطينية الجديدة، بعدما أكدت أنها ستتعامل معها. وأعربت إسرائيل عن خيبتها من القرار، بالتزامن مع قرار المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر عدم إجراء أي مفاوضات مع
جاء اللقاء الأخير الذي جمع تسيبي ليفني، ومحمود عباس، في لندن، لتحقيق هدفين أساسيين؛ الأول مرتبط بمحاولات الوزيرة الإسرائيلية البحث عن مبرر لبقائها في حكومة نتنياهو، والثاني يتعلق بانتزاع تنازلات، لضرب المصالحة الفلسطينية.
كشفت مصادر عسكرية في الاحتلال الإسرائيلي، النقاب عن أزمة مالية كبيرة تهدد الجاهزية العامة للجيش، فضلاً عن برامج التدريب، بسبب تقليص موازنة وزارة الأمن خلال العام الجاري.
كشفت صحيفة "هآرتس"، اليوم ، أن نشاط عصابات "جباية الثمن" بات يؤرق المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، مع اقتراب موعد زيارة البابا، فرانسيس، للأراضي المقدسة، في 25 و26 من الشهر الحالي.
كشفت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية عن أن ناشطي عصابة "جباية الثمن"، وعددهم حوالى 100 ناشط، يتحمّلون مسؤولية الاعتداءات ضد فلسطينيين في الضفة الغربية، وداخل الأراضي المحتلة. وجاء هذا الاعتراف بعد أن هدرت العصابة دماء جنود إسرائيليين.
تصاعدت أمس الأربعاء، وتيرة الخلاف بين وزارتي المالية والأمن الإسرائيليتين، على خلفية خفض ميزانية الأمن الإسرائيلية، الذي ألحق، بحسب مصادر رسمية، أضراراً في منظومة التدريبات العسكرية لجيش الاحتلال.