ليس "غارمي" مختلفاً عن الروبوتات الأخرى، فهو مثبّت فوق قاعدة متحركة، ومجهّز بذراع آلية وشاشة سوداء تظهر عليها دائرتان زرقاوان، هما بمثابة عينيه... لكنّ هذا الروبوت يمثل حلماً للطبيب المتقاعد غونتر شتاينباخ، لأنه قادر على تشخيص الأمراض.
قال مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، إن دولاً أوروبية من بينها بريطانيا وألمانيا، تقاعست عن اتخاذ أية إجراءات في الأمم المتحدة لمعالجة أزمات حقوق الإنسان في مصر وازدياد أعداد السجناء السياسيين.
"وداعاً لينين"، فيلم ألماني يحكي قصة سيدة وقعت في غيبوبة قبل سقوط جدار برلين، ثم استيقظت بعد 18 شهراً في عالم مختلف لا "شيوعية" فيه... فيلم شديد الوجع في فتح أسئلة مهمة عن أهمية مواجهة الواقع وتغيراته، مهما كانت قناعاتنا وما نؤمن به.
زوايا
حمّور زيادة
11 مارس 2023
رشا عمران
شاعرة وكاتبة سورية، أصدرت 5 مجموعات شعرية ومجموعة مترجمة إلى اللغة السويدية، وأصدرت أنطولوجيا الشعر السوري من 1980 إلى عام 2008. تكتب مقالات رأي في الصحافة العربية.
"I make this" صفحة في "فيسبوك" خاصة لترويج منتجٍ من منتجات الصناعات اليدوية، ومن تصميم سيدة مصرية. وبعد أشهر من إنشائها تحوّلت إلى تجمّع لسيدات وفتيات ينتجن ويصمّمن أشياء مختلفة ومتنوعة، ومن ثم انتقلت إلى الواقع، ما يثبت أنه لا حدود لقدرة المرأة.
تعاني بريطانيا من نقص كبير في بعض الخضروات والفواكه، لتضطر المتاجر إلى تحديد الكميات لكل زبون، بينما ترجع الحكومة الأزمة إلى سوء الأحوال الجوية وتعطل الاستيراد من أسواق رئيسية، فيما تخطت أصداء الأزمة الحدود.
أدى غزو روسيا لأوكرانيا إلى نتائج معاكسة لرغبات موسكو في اسكندنافيا والبلطيق، إذ دفع حلف شمال الأطلسي بمزيد من الجنود والسلاح نحو هذه الدول. كما أن دول البلطيق خطت نحو تغيير عقيدتها القتالية وسياساتها الخارجية.
حكمت محكمة ألمانية، الخميس، على عنصر سابق في مليشيا تابعة للنظام السوري بالسجن مدى الحياة لـ"ارتكابه جرائم حرب في سورية" وقتله أربعة مدنيين في مخيم اليرموك بدمشق.
شاهدت الأفلام الخمسة المرشحة لنيل جائزة أوسكار في فئة أفضل فيلم أجنبي التي توزع خلال حفل يقام في 13 مارس/ آذار المقبل، ولو جاز لي التصويت لحصرت المنافسة بين الفيلم الألماني "أول كوايت أون ذا وسترن فرونت"، والفيلم الأرجنتيني "أرجنتينا، 1995".
ألقى الغلاء وأزمة الطاقة في أوروبا بظلال قاتمة على أسواق أعياد الميلاد هذا العام، لتتراجع أمنيات الحالمين بهدايا تُشيع البهجة بين الأسر، ونال تراجع القدرات الشرائية من المتاجر بمختلف أنواعها وطاول التشقف أنماط الغذاء في هذه المناسبة.
لا أذكر متى بدأت أشجع منتخب البرازيل. أظن أن ذلك كان في مونديال عام 1986. في العائلة الصغيرة كنا دائماً مشجعين للبرازيل، أما العائلة الكبيرة فظلّت منقسمة بين مشجعين برازيليين ومشجعين ألمان من الذين ضلّوا الطريق.