بعد أن عاش فيها طوال ثلاثة عقود، بدأ اللاجئ الأفغاني خايسته كل (45 عاماً)، يشعر بالضيق في باكستان. وعلى خلاف غيره من اللاجئين، يعتزم أن يعود إلى بلاده في أول فرصة بعد انتهاء موسم البرد القارس في أفغانستان.
تكافح نساء أفغانستان لنيل حقوقهن والحماية من العنف الذي يمارس عليهن بمختلف أشكاله، في شتى أرجاء البلاد، التي مزقتها الحروب وجلبت الويلات لجميع شرائح هذا المجتمع، لا سيما المرأة الأفغانية المقهورة بسبب الحروب الدامية والأعراف السائدة.
مكافحة المخدّارت شعار صرفت من أجله ملايين الدولارات في أفغانستان والجوار. ويرى البعض أنّ الجهود المبذولة في هذا الإطار مجرّد حبر على ورق، فيما يعزو آخرون أسباب فشل الجهود إلى فساد الإدارات المعنية وعدم التنسيق بين الأطراف والأوضاع الأمنية السيئة.
لا يمكن الحديث عن فشل أيّ قطاع في أفغانستان منذ عام 2001 حتى اليوم، إلّا إذا تطرقنا إلى جوانب ثلاثة، هي الفلتان الأمني والأزمات الاقتصادية والفساد. هذه حال قطاع الصحة الحكومي الأساسي في حياة المواطنين.
ارتفعت حصيلة الاعتداء الانتحاري على الجامعة الأميركية في العاصمة الأفغانية كابول إلى 15 قتيلاً و45 جريحاً، معظمهم من طلاب وأساتذة من الجامعة، بحسب مصادر طبية، في وقت قتل أربعة مدنيين على الأقل في انفجار شمالي البلاد.
استهدفت عملية انتحارية تبعها إطلاق نار مكثف الجامعة الأميركية الواقعة في قلب العاصمة الأفغانية كابول. وبينما لم يتحدث أي مسؤول عن الهجوم حتى الساعة، قال أحد الطلاب المحاصرين داخل الجامعة إن الهجوم الانتحاري قتل على الأقل سبعة طلاب.
قالت هيئة الهلال الأحمر الأفغانية، الخميس، إن أكثرمن 5000 طفل مصابين بمرض ثقب القلب يحتاجون إلى العلاج، في حين أن الإدراة قامت بعلاج 5000 آخرين خلال السنوات الثلاثة الماضية، وأرسلت العديد منهم إلى الخارج رغم ضعف الإمكانيات.
تُطرح سيناريوهات عدّة في حال تمّ تأكيد مقتل زعيم "طالبان" أفغانستان، الملا أختر منصور على يد القوات الأميركية، ومنها هوية مساعد واشنطن في استهدافه، ومستقبل "الحركة" المشتتة، وخليفة الرجل الذي يمكنه توحيد القيادة ومواصلة الجهود لمصالحة الحكومة
أكدت الرئاسة الأفغانية استهداف زعيم حركة طالبان أفغانستان الملا أختر منصور بغارة أميركية نفذت في جنوب غرب باكستان، مبينة أن أجهزة الدولة تحقق في مقتل الرجل ومحتويات الحدث.