لم يحصل رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني على الدعم الإعلامي أو الشعبي عقب إعلان استعادة المعدات المسروقة من مصفاة بيجي، كبرى مصافي النفط العراقية.
كشفت مصادر مُقربة من فصائل عراقية أن الخلافات بشأن التصعيد ضد القوات الأميركية في العراق وسورية هي بين فصائل منخرطة بالتصعيد ورئيس الحكومة محمد شياع السوداني.
تُتهم المحكمة الاتحادية في العراق بأنها تملك تاريخاً من القرارات المثيرة للجدل ومحاباة الكتل السياسية النافذة، ما فتح الباب أمام الدعوات إلى تشريع قانون جديد للمحكمة بهدف منع التأثيرات السياسية في قراراتها.
كشفت مصادر عراقية مطلعة في العاصمة بغداد، اليوم الثلاثاء، عن تفاصيل الحراك الأخير لرئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، حيال وقف التصعيد العسكري للفصائل المسلحة تجاه المصالح والمنشآت الأميركية في البلاد.
تشهد أروقة مجلس النواب العراقي حراكاً يهدف إلى تقويض العلاقات العراقية مع الدول الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، إضافة إلى التشديد على منع دخول المواد من الشركات التي تدعم الاحتلال، ومنها الشركات الأميركية الغذائية، في خطوة تهدف إلى توسيع المقاطعة.
تدفقت إلى الإذاعة في تلك الأيام كتائب من الشعراء الغنائيين والملحنين والمطربين، مطلقين عشرات الأغاني، منها ما أصاب الهدف وما زالت الإذاعات تستدعيه في المناسبات الوطنية حتى اليوم، ومنها ما نُسي وربما لم يعد يذاع.