لم يتمكّن الرئيس التركي، أردوغان، من إقناع الألمان بتغيير مواقفهم الكثيرة حياله، لكنه قَبل دعوتهم، وبلاده تعيش أزمتها الاقتصادية، فألمانيا تخشى أن يؤدّي الإضرار بالاقتصاد التركي، أو بموقع تركيا ودورها الإقليمي في هذه المرحلة، إلى فتح أبواب الجحيم على