قاص وسيناريست وصحفي سوري، له 22 كتاباً مطبوعاً وأعمال تلفزيونية وإذاعية عديدة؛ المشرف على مدوّنة " إمتاع ومؤانسة"... كما يعرف بنفسه: كاتب عادي، يسعى، منذ أربعين عاماً، أن يكتسب شيئاً من الأهمية. أصدر، لأجل ذلك كتباً، وألف تمثيليات تلفزيونية وإذاعية، وكتب المئات من المقالات الصحفية، دون جدوى...
السوري لا يفهم في الرياضيات وضم الإبر والألبسة وحسب، بل في أمور كثيرة أيضاً، منها السياسة الدولية. وخلال سنوات الثورة صرنا نرى أناساً لم يعملوا في الشأن العام قط، ومع ذلك تراهم على الفضائيات ووسائل التواصل الاجتماعي يغرّدون بآرائهم كالبلابل.
زوايا
خطيب بدلة
23 مايو 2021
خطيب بدلة
قاص وسيناريست وصحفي سوري، له 22 كتاباً مطبوعاً وأعمال تلفزيونية وإذاعية عديدة؛ المشرف على مدوّنة " إمتاع ومؤانسة"... كما يعرف بنفسه: كاتب عادي، يسعى، منذ أربعين عاماً، أن يكتسب شيئاً من الأهمية. أصدر، لأجل ذلك كتباً، وألف تمثيليات تلفزيونية وإذاعية، وكتب المئات من المقالات الصحفية، دون جدوى...
تابعنا -في هذه السهرة الرمضانية الإسطنبولية- حديثنا عن علاقة شهر رمضان ببرامج التسلية الإذاعية والتلفزيونية. ولا أقول المسرحية والسينمائية، لأن التسلية في الأساس منزلية، ويستحيل أن يغادر الصائمون منازلهم ليشاهدوا فيلماً سينمائياً أو عرضاً مسرحياً..
دخل النجم الفرنسي جان بيير آدامز، مدافع نادي باريس سان جيرمان السابق، إلى غرفة العمليات قبل 39 عاماً، من أجل إجراء عملية جراحية في الركبة، كانت ستبعده عن الملاعب لعدة أشهر، لكن جرعة تخدير شبه مُميتة تركته في غيبوبة طويلة.
سلّطت وسائل الإعلام السويدية، الضوء على قصة بطل في الثانية عشرة من عمره أنقذ حياة أخت صديقه الصغيرة (6 سنوات) بفارق دقيقة من موت مُحتّم تحت عجلات قطار مترو أنفاق جنوب العاصمة استوكهولم.
قضايا وناس
مباشر
التحديثات الحية
ناصر السهلي
30 مارس 2021
خطيب بدلة
قاص وسيناريست وصحفي سوري، له 22 كتاباً مطبوعاً وأعمال تلفزيونية وإذاعية عديدة؛ المشرف على مدوّنة " إمتاع ومؤانسة"... كما يعرف بنفسه: كاتب عادي، يسعى، منذ أربعين عاماً، أن يكتسب شيئاً من الأهمية. أصدر، لأجل ذلك كتباً، وألف تمثيليات تلفزيونية وإذاعية، وكتب المئات من المقالات الصحفية، دون جدوى...
لم يكن عدنان حاج عيسى، المعروف بلقب "أبو الريم"، من بلدة معرتصمرين، يعرف الغضب والحقد والضغينة والمخاصمة. ولم يكن كريماً وحسب، بل إنه شجرة مثمرة على طريقٍ عام. كما أنه علّم عزف العود للعشرات، بل للمئات من معارفه.
كلّما تشاجرت مع والديّ، أو المعلمين، أو الأصدقاء الآخرين، كانت تحيطني بأسوارها وتطير بي تاركةً جسداً أصمّ في مكاني لا يأبه بما حوله. وأحياناً، حين لا أكون قادراً على الخيال، كنت أنتقم منهم قائلاً في سرّي: "بفرجيكم لمّا أبني القلعة".
يبدو أن وتيرة دوامة العنف في أفغانستان سترتفع، مع تهديد الاستخبارات بالانتقام من "طالبان"، التي شنت هجوماً ضخماً على أحد مراكزها، في الوقت الذي لا يزال فيه الخلاف بين الحركة والحكومة بشأن مواصلة تبادل الأسرى يدور في حلقة مفرغة.