يصدر بعد أيام كتاب "في نفي المنفى.. حوار مع عزمي بشارة"، هنا حلقة ثانية وأخيرة منه، يجيب فيها المفكر العربي على أسئلة بشأن الحالة الفلسطينية، إبّان الانتفاضة بعد مفاوضات كامب ديفيد، وعلى أسئلة بشأن شخصية الزعيم الراحل ياسر عرفات.
ستّ سنوات مرّت على ثورة فبراير في اليمن، لكنّها ليست كفيلةً بأن تمحوَ ذكريات كثيرة من أذهان صحافيي البلد، والذين يعانون من تضييق عليهم بعد سيطرة الحوثيين على العاصمة
تحولت ساحات معروفة في عدد المدن المغربية من فضاءات كانت مخصصة عند تصميمها في البداية للتنزه والترفيه، إلى أماكن تحتضن مئات الاحتجاجات كل سنة في البلاد، منها ساحات ارتبط اسمها بأحداث محددة، من قبيل ساحة البرلمان في الرباط.
الأرشيف
حسن الأشرف
05 يناير 2017
علاء معصراني
كاتب لبناني مقيم في كندا، مهتم بشؤون الشرق الأوسط والعالم العربي. حاصل على درجة ماجستير في العلاقات الدولية من جامعة كيبيك في مونتريال، تمحور موضوعها حول النظرية البنائية في العلاقات الدولية واستخدامها كوسيلة للتأثير على سيكولوجية الجماهير ووعيها الجماعي. شغل العديد من الوظائف في مجال التربية والإعلام والعلاقات العامة والدبلوماسية.
قال لي: سامحني إن أطلت وكررت ما أقول، ولكنني أظن أن هذا آخر عهدي بك، لذا قررت أن أسرد عليك كل هذا لتتذكرني وتترحم علي وتقلدني ليكون لك نصيب من الحرية في الحياة، سافرت أنا وتوفي جدي بعد شهر.
اقتصر الخروج، منذ الخمسينيات، للشّارع للتّظاهر على الرّجال، فيما بقيت النّساء في الظّل في مناسبات عدة، أو كان حضورهن خافتاً في المظاهرات. إلا أن النّساء بدأن يخرجن بحماس أخيراً، في مناسبات عدة، خصوصاً مع تفاقم حدّة المشاكل ذات الطّابع الاجتماعي.
قبل مجيء النظام الحاليّ في موريتانيا، مارست جميع الأنظمة التي أحكمت قبضتها على الحياة العامة العنف ضدّ مواطنيها، ومع أنّ الحكم السياسي المدني الأوّل لموريتانيا، مارس العنف البوليسيّ على معارضيه، إلّا أنّ العنف تحوّل إلى ممارسة رسميّة في الحقبة
دعا ناشطون ليبيون على موقع التواصل "فيسبوك"، اليوم الإثنين، إلى تظاهرات في ساحات العاصمة طرابلس، نتيجة الانفلات الأمني، والتردّي الكبير في مستوى المعيشة.
في سبيل انتصاره، يستخدم الأسد مؤيديه على كل الجبهات، يرسل بعضهم للموت أو القتل على جبهات الحروب، وبعضهم يدفعه للنزول إلى الساحات، يرقص طرباً على وقع القنابل التي تقتل السوريين، في طول البلاد وعرضها
موقف
مباشر
التحديثات الحية
هزار الحرك
11 أكتوبر 2016
محمد أبو رمان
أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأردنية والمستشار الأكاديمي في معهد السياسة والمجتمع.
هل ستنجح في الأردن محاولات تخفيف حدّة التجاذب والاحتقان، وتبريد الهواجس المتبادلة "الداعشية" في مقابل "الهوية الإسلامية"؟ أم سنجد أنفسنا أمام تجذّر أكبر لاحقاً لذلك، مما ينذر بانتقال عدوى الانقسامات المحيطة، في مصر وسورية إلى المجتمع الأردني؟