طال الكلام عن خطة الرئيس الفلسطيني محمود عباس. الخطة لا تحمل جديداً، لكن يمكن القول إنّ احتمالات تنفيذ ما لوّح به من حلّ السلطة، تبدو أقرب من أي وقت مضى
تقف أسباب كثيرة وراء اختيار النرويجي جينس شتولتنبرج أميناً عاماً جديداً لحلف شمال الأطلسي، الذي يُعرف بأنه رجل الحلول الوسطى والتأقلم مع المستجدات، فضلاً عن ارتباطه بعلاقات وثيقة مع روسيا وإتقانه لفنّ التفاوض.
تشير التقديرات الإسرائيلية، إلى أنّ شوكة حزب الله قد قويت، وبات قادراً على أخذ المبادرة في أي حرب مقبلة، واحتلال الأراضي، رغم تورطه في حرب سورية، وأنّه لم ينس ثأره لقائديه عماد مغنية وحسان اللقيس، وينتظر الفرصة المواتية للانتقام.
طلبت الإدارة الأميركية من الوفد الفلسطيني عدة أيام لدراسة مبادرة الرئيس محمود عباس، بينما أكد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، الأمين العام لـ(فدا) صالح رأفت، أن رفض المبادرة سيؤدي إلى إنهاء العمل بالالتزامات المترتبة على السلطة باتفاقياتها مع
تعد مشكلات اليمن الاقتصادية والاجتماعية المتعددة، سبباً رئيساً في تزايد أعداد المهاجرين من البلاد، وتطور الأمر خلال ثلاث السنوات الأخيرة، ليصبح "اليمن السعيد" بلداً طارداً لأبنائه، بفعل السياسات الاقتصادية والسياسية الخاطئة التي تنتهجها الحكومة،
تسارع إسبانيا الخطى لبدء التنقيب عن النفط والغاز في سواحل جزر الكناري قبل نهاية العام الحالي، وسط توقعات بأن تلقى هذه الخطوة معارضة قوية من قبل حكومة الكناري والجمعيات الأهلية الإسبانية، بعد إعلان الحكومة المغربية تفاؤلها بوجود نفط على سواحلها.
ما كانت ترفضه الرئاسة المصرية في السابق، باتت توافق عليه، وذلك بعد موافقة الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، على استضافة مؤتمر يجمع المطالبين بإعادة فصل جنوب اليمن عن شماله، مما يُشير إلى توجّهات إقليمية جديدة، تجاه نظام الرئيس عبدربه منصور هادي.
شهدت الأزمة الأوكرانية خلال الساعات الماضية تطورات متسارعة، انتهت برفض رئيس وزراء أوكرانيا، أرسيني ياتسينيوك، خطة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لوقف إطلاق النار، وسبقها نفي روسيا التوصل إلى هدنة مع أوكرانيا، وسط تصريحات دولية تدل على تفاقم الأزمة.
كشفت صحيفة "هآرتس"، في عددها الصادر اليوم، أن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، يريد إنهاك الرئيس الفلسطيني محمود عباس في ملف غزّة قبل الخوض في أي موضوع حول مستقبل الضفة الغربية وعملية التسوية.