أعلن مسؤول عراقي في وزارة الصحة أن أربع نساء توفين بعد الاشتباه في إصابتهن بمرض الكوليرا في قضاء أبو غريب غرب العاصمة بغداد، مشيراً في الوقت نفسه إلى وجود إصابات مؤكدة بالمرض في عموم البلاد، بلغت 48 حالة.
كشفت مصادر أمنية عراقية، اليوم السبت، عن تسجيل أكثر من 120 حالة إصابة بمرض التدرن "السل" في سجن عراقي ببغداد، وسط تكتم شديد من الحكومة ووزارة العدل، بسبب وفاة عدد منهم جراء عدم نقلهم إلى مستشفيات متخصصة.
أعلنت منظمة أطباء بلا حدود، أمس الخميس، أن الكوليرا أودت بحياة 16 شخصاً في ثلاثة مخيمات في نيجيريا، تستضيف أكثر من مليون شخص من الفارين من فظائع جماعة بوكو حرام الإسلامية المتشددة.
أعرب أهالي بلدة أبوغريب، غرب العاصمة العراقية بغداد، عن قلقهم البالغ بخصوص انتشار وباء الكوليرا الناتج عن تلوث المياه، مطالبين الحكومة العراقية باتخاذ التدابير اللازمة لإنقاذهم من استمرار تفشي الوباء بين الأهالي.
صحة
مباشر
التحديثات الحية
أحمد النعيمي
18 سبتمبر 2015
سعدية مفرح
شاعرة وكاتبة وصحفية كويتية، من مجموعاتها الشعرية "ليل مشغول بالفتنة" و"مجرد امرأة مستلقية"، ولها مؤلفات نقدية وكتب للأطفال. فازت بعدة جوائز، وشاركت في مهرجانات ومؤتمرات عدة.
ما نشرته "واشنطن بوست" مما كشف عنها الستار من صفحات في ملفات سرية لا تحمل جديداً لأي قارئ لأعمال ماركيز، ولا تحتمل تصنيف المخابرات الأميركية لها "سرية للغاية"، فمهمة الكاتب الحقيقي هتك الأستار وفضح السرائر والأسرار في إبداعاته.
"إن فكرة السلطان بإنشاء سرايا طابير أو قصر الأحلام تعتمد على أن هناك فوق سطح الكرة الأرضية حلماً يحمل نبوءة ما، بنفس العفوية والبساطة التي ينطلق بها شعاع ضوئي، أو يُرسم فيها قوس قزح.
برز عدد كبير من الراقصات والفنانات من خلال رقصات مميزة قدمنها في الأفلام المصرية مثل تحية كاريوكا ونبيلة عبيد وغيرهن، وكان لافتاً أنّ موضوع الرقص تحديداً لم يقتصر على الفنانات، بل برز عدد من الفنانين
أبدت منظمة الصحة العالمية قلقا من عدم تمكنها من محاصرة مرض الحصبة في السودان، وأكدت أن المرض وصل حالة الوباء، مشيرة إلى تسجيل "2786 حالة، بينهم 43 حالة وفاة حتى التاسع عشر من الشهر الماضي.
الإكثار من شرب المياه وتجنّب التعرّض إلى أشعة الشمس. هذا ما ينصح به الأطباء لتحمّل موجة الحرّ الشديدة التي تضرب منطقتنا. إلى ذلك يتخوّف الناس من ارتدادات الموجة، لا سيّما مع أزمة النفايات وتكدّسها في مختلف المناطق اللبنانية.
يُنسب الخروج من الشعر العمودي إلى رائدين عراقيين، إلا أن ثمة في ما كتباه ما يشير إلى أبوّة علي أحمد باكثير. انطلق الحضرمي من تحدّي أساتذته، وتوصّل إلى أن يثبت بالبرهان العملي أن اللغة العربية تستوعب كل الأشكال الشعرية.