كلّ الدلائل تشير إلى أنّ حماس، ومعها باقي فصائل المقاومة المسلّحة، لا تزال قادرة على العمل من أيّ مكان في قطاع غزّة، ما يعني أن اجتياح رفح مجرّد ذريعة.
كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، الأربعاء، عن استعداد حكومة الاحتلال الإسرائيلي لقبول إعادة ترسيم الحدود مع لبنان ولكنها تشترط التوصل إلى اتفاق تهدئة أولاً
تحلّ ذكرى النكبة الفلسطينية في عامها الـ76، فيما تنفّذ إسرائيل نكبة أخرى في غزة، دفعتها إلى مضاعفة حملة الاضطهاد والقمع وكمّ الأفواه ضد فلسطينيي الداخل.