تبدلت الأحوال، واتفقت المصالح، فانتقلت العلاقات التركية – المصرية من مرحلة الاضطراب إلى الاستقرار، ومن المودة إلى الحميمية والتوجه نحو شراكة استراتيجية عميقة.
مع تصاعد أزمة العملة الأجنبية في مصر، منذ بداية عام 2022، تحولت الأنظار إلى البنك المركزي لإنقاذ البلاد والعباد، بعد أن أثبت الاقتصاد الحقيقي عجزه عن إيجاد حل
يتجه المصرف المركزي الروسي في اجتماع مجلس إدارته المقرر عقده يوم الجمعة المقبل، إلى الإبقاء على سعر الفائدة عند المستوى الحالي 16% بعد سلسلة من قرارات الرفع.
يبدو أن فك الارتباط الاقتصادي بين دول غرب أفريقيا وفرنسا لن يكون سهلاً، بسبب ارتباط العملات، ما يجعل النفوذ الفرنسي حاضراً، رغم جهود تقليص هيمنة باريس.
بدأ الجنيه التراجع أمام الدولار والعملات الصعبة الرئيسية في السوق الموازية ومحلات الذهب والصاغة، وأسواق بيع السلع والمنتجات الغذائية والأساسية والمعمرة.