أطلق مسلحون يرجح أنهم تابعون للمليشيات المدعومة من إيران، صاروخين من منطقة ريف درعا الغربي باتجاه الجولان السوري المحتل مساء أمس الثلاثاء، دون حصول ردّ.
اعتبر معهد "علما" الإسرائيلي لأبحاث الأمن في الشمال أن دولة الاحتلال الإسرائيلي لم تلحق أي ضرر بكفاءة "حزب الله" اللبناني خلال الضربات التي وجهتها إليه
يُواجه لاجئون فلسطينيون في سورية ضمن مناطق سيطرة النظام مصاعب في العودة للمخيمات التي هُجّروا منها، بينما فضّل القسم الأكبر منهم مغادرة هذه المناطق إما للشمال السوري أو بلاد اللجوء.
شهد عدد من المخيمات الفلسطينية في سورية تظاهرات ووقفات تضامن مع أهل غزة في ظل العدوان المتواصل على القطاع، لكن النظام السوري فرض قيوداً على تلك التظاهرات بهدف الحد من أعداد المشاركين فيها
تحمّلت السوريات أعباء الحرب السورية كما الرجال والأطفال، واستحققن لقب الشريك في الألم والحزن والنزوح والموت، كما دفعن ثمناً باهظاً في مناطق النزاع على يد معظم الأطراف.
انخفضت معدلات الجرائم خلال الشهرين الأول والثاني من الحراك الشعبي في محافظة السويداء، لكنها تزايدت مجدداً في شهر أكتوبر/تشرين الأول، لتسجل نسباً مقاربة لعنف السنوات العشر الماضية.
تصاعدت عمليات الاختطاف في محافظة درعا جنوبي سورية، والتي تطاول بمعظمها مدنيين وبعضهم أطفال بهدف الحصول على فدية مالية، وسط اتهامات لمجموعات مسلحة مقربة من النظام السوري بالمسؤولية عن هذه العمليات وتواطؤ أجهزة الأمن في ملاحقتها.
"أما مشهد الخروج الاضطراري، فيُدمي القلب وتدمع له العين. وإذا كانت النكبة يجب أن لا تحصل مرّة أخرى، فإن ما يجري يجب أن لا يحصل، ويجب وقف ذلك كله، ويجب قول لا كبيرة في وجه مشروع التهجير"، هذا ما نقرأه في الجزء الثامن يوميات وزير الثقافة الفلسطيني.