يواصل مدرب منتخب المغرب تحت 23 سنة، عصام الشرعي، مراقبة أداء عدد من اللاعبين المغاربة المحترفين في أوروبا، ويوماً بعد آخر، يقتنع بمؤهلاتهم الفنية والبدنية، وعليه يسعى دوما للاعتماد عليهم في معسكرات المنتخب المغربي الأولمبي، عكس لاعبي الدوري المغربي
يواصل المدير الفني للمنتخب المغربي الأول، وليد الركراكي، مراقبة أداء مختلف اللاعبين المغاربة، المرشحين للحضور رفقته في نهائيات بطولة كأس أمم أفريقيا، التي تستضيفها ساحل العاج في الفترة ما بين 13 يناير/كانون الثاني و11 فبراير/شباط المقبلين.
لا تزال الذاكرة العربية تحتفظ بجوانب مضيئة حفلت بها حرب أكتوبر ١٩٧٣، كان أبرزها مشاركةُ قوات عربية، إلى جانب القوات المصرية والسورية، في القتال ضد العدو الصهيوني، ومن ذلك مشاركة كتيبة مغربية، إلى جانب الجيش السوري في تحرير الجولان المحتل.
يخوض نصير مزراوي نجم منتخب المغرب، مباحثات مع إدارة نادي بايرن ميونيخ الألماني، حول مناصرته القضية الفلسطينية من خلال منشور نشره على حساباته في موقع التواصل الاجتماعي، في ظلّ حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
اتخذ نادي ماينز الألماني قراراً تعسفياً بطرد لاعبه المغربي أنور الغازي بعد تعاطفه مع فلسطين في منشور على حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي إثر العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وبذلك دفع ثمن موقفه النبيل إزاء سفك دماء الفلسطينيين الأبرياء.
باشر المدرب الغاني كواسي أبياه مهامه مع منتخب السودان، بعدما جرى تعيينه مديراً فنياً لتشكيلة "صقور الجديان" بتوقيعه عقداً يمتد لمدة 3 سنوات، ليتولى بذلك الإشراف على الجهاز الفني خلفاً للمدرب المغربي السابق، بادو الزاكي.
مع عودة وزير الدفاع بحكومة الوفاق الوطني الليبي السابقة، العميد المهدي البرغثي، إلى بنغازي، عاد التوتر إلى المدينة، بعد اعتقاله من قبل مليشيات اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر. وكان البرغثي يعتبر أحد الداعمين الكبار لحفتر، قبل أن ينشق عنه.
تقارير عربية
مباشر
التحديثات الحية
أسامة علي
11 أكتوبر 2023
معن البياري
رئيس تحرير "العربي الجديد"، كاتب وصحفي من الأردن، مواليد 1965.
ليس الذهولُ وحدَه ما نصيرُ عليه، بل أيضا الإعجاب المستحقّ بمعجزةٍ فلسطينيةٍ باهرة، لم يكن متصوّرا تخيّل حدوثها. في الوسع أن نستنفر قرائحنا، ونرى صنّاع معجزة 7 أكتوبر، إنما أرادوا للعشّاق في غزّة، وفي كل فلسطين، أياما لا تصحبُهم فيها قذيفة مباغتة.
قيام مختلف الأنظمة السياسية الموجودة في الدول المغاربية، باستثناء المغربي، لم يكن من فعل ثورة شعبية ضد الاستعمار، ولا على أساس النظرية السياسية التي تطرح فكرة النظام للاستفتاء الديموقراطي، بل من دوافع الانقلابات العسكرية التي أمسكت بالسلطة.