كشفت منظمة المراقبة الرقمية الإسرائيلية "فيك ريبورتر"، اليوم الثلاثاء، عن حملة إسرائيلية للتأثير على الرأي العام الغربي، بما يخدم إسرائيل ومصالحها وروايتها.
الاعتقاد بأفول قريب للديمقراطية الأميركية وليد مخاوف من العنف أو تمنيات من مناوئين. الوضع الأقرب إلى التصديق أن عقماً تشتكي منه الولايات المتحدة يهدد الاستقرار.
بيان حركة فتح الصادر أخيرا، إذا سلمنا أنه يمثلها حقيقة، يتجاهل كل المخاطر المصيرية المحدقة بالقضية الفلسطينية وبالوجود الفلسطيني، كله، ليقترب من النظرة المجردة.