تُظهر اجتماعات الحكومة العراقية لإقرار جدول نفقات موازنة عام 2024، زيادة في عديد الحشد الشعبي ونفقاته، تماشياً مع تعهدات سابقة لرئيس الوزراء محمد شياع السوداني.
الناس تؤيد السِلم، وتخشى الاضطرابات، وقد ترضى بحكومةٍ غير مثالية من أجل الأمن واستقرار أسعار السوق، كما أنهم يتطلّعون إلى "الدولة" في معرض تأييدهم الحكومة.
من يريد إخراج أميركا من العراق فعلاً عليه التخطيط لذلك، لا بمناورات لها طابع ابتزازي ضد القوى الممثلة للحكومة العراقية، ولن تؤثر على الحضور الأميركي في العراق.
بدأ الصراع باكراً بين مكونات محافظة كركوك على منصب المحافظ، وذلك بعد أن أظهرت النتائج الأولية لانتخابات مجالس المحافظات عدم امتلاك أي من هذه المكونات الأغلبية.
لم يمنع القصف الأميركي الأخير في بغداد، الذي أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص، بينهم مشتاق طالب السعيدي استمرار الهجمات ضد القواعد العراقية التي تستضيف الأميركيين.