شكلت الثورات العربية فرصة ملائمة لانفجار طلب كثيف حول الدسترة، حيث أَسهمت خصوصيتها في تعقيد مسار صياغة الدساتير، على ضوء مرحلة الانتقال، كما جعل النقاش العام يستقطب أسئلة الهوية والدولة المدنية وقضايا توزيع السلطة.
مرت ذكرى يوم اليتيم في مصر هذا العام على قائمة طويلة من الأطفال بلغت أعدادهم الآلاف، تم تسجيل أسمائهم في سجل "الأيتام الجدد"، وتجاهلتهم الدولة التي تسببت في يتمهم، حين حلت الذكرى الأولى للقبهم الجديد.
الأرشيف
سارة مطر
03 ابريل 2014
عادل سليمان
كاتب وباحث أكاديمي مصري في الشؤون الاستراتيچية والنظم العسكرية. لواء ركن متقاعد، رئيس منتدى الحوار الاستراتيجى لدراسات الدفاع والعلاقات المدنية - العسكرية.
يطرح اللواء عادل سليمان سؤالاً، ويجيب عليه، في مقاله: هل كان الانقلاب العسكري في مصر وليد اللحظة في 3 /7، أم كان في سياق خطة مسبقة محكمة، تم وضعها بحنكة، وتنفيذها ببراعة ودأب، على مدى عامين ونصف عام؟
استعان المرشح للرئاسة المصرية، عبد الفتاح السيسي، بخبرات المرشح السابق، عمرو موسى، فرمز الشمس الانتخابي لموسى سيكون من نصيبه، إضافة إلى تعيين مسؤولي حملة موسى مشرفين على حملته. في حين أوكل الدعاية إلى شركة طارق نور، المقرّب من مبارك.
كشفت مصادر داخل حزب "النور" السلفي في مصر لـ"العربي الجديد"، اليوم الأربعاء، عن وجود اعتراضات على دعم ترشيح وزير الدفاع المستقيل، عبد الفتاح السيسي، داخل الحزب، لأن بعض الشباب يرى أنه مسؤول عن أحداث القتل التي شهدتها مصر.
ضربة قاصمة أوجعت ظهر "غزة" التي يبلغ حصارها من الاحتلال الاسرائيلي عامه الثامن بعدما دأبت الجارة مصر، على إغلاق المعبر الحدودي الوحيد للقطاع الذي لا تديره إسرائيل، وهدّمت الأنفاق التي كان يعتمد عليها 1.8 مليون غزيٍّ
اعتدى أنصار وزير الدفاع المستقيل عبد الفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، على أعضاء حملة المرشح الرئاسي حمدين صباحي، في مصر الجديدة (شرق القاهرة)، ومحافظة بورسعيد، في ظل انتهاكات واسعة صاحبت عملية جمع التوكيلات من قبل حملة السيسي.
توقع عاملون في سوق الدعاية والإعلان في مصر، انتعاش سوق اللوحات الإعلانية المعروفة باسم الـ "آوت دور"، على خلفية الحملات الانتخابية المرتقبة لوزير الدفاع المستقيل المشير عبد الفتاح السيسي، الذي أعلن ترشحه للرئاسة.
تفاقمت أزمة انقطاع الكهرباء في مصر وظهرت في فصل الشتاء أيضا بعد أن كانت تقتصر على فصل الصيف، وعلم المصريون علم اليقين أن المشكلة ليست في النظام السابق وإنما في النظام نفسه.
أظهر تقرير الجهاز المركزي للمحاسبات، وهو أعلى جهة رقابية في مصر، تحقيق الشركات التابعة لوزارة الإنتاج الحربي، خسائر ملحوظة، وإبرام تعاقدات بالأمر المباشر ، فضلاً عن وجود مخزون راكد من المنتجات يتجاوز 3 مليارات جنيه (431.6 مليون دولار).