بدأ مستشار الرئيس الأميركي لشؤون أمن الطاقة العالمي، عاموس هوكشتاين، اليوم الأربعاء، جولته اللبنانية، التي يلتقي فيها عدداً من القادة السياسيين والعسكريين.
تتجه أنظار اللبنانيين إلى مجلس الأمن الدولي في نيويورك، خلال الساعات المقبلة، لمعرفة ما إذا كان سيأخذ بالرفض اللبناني لمسودة قرار التمديد لـ"اليونيفيل"، فيما تسجل اليوم زيارة مستشار الرئيس الأميركي لشؤون أمن الطاقة العالمي عاموس هوكشتاين للبنان.
أعلن السفير الإيراني لدى لبنان، مجتبى أماني، في تغريدة على منصة "إكس" (تويتر سابقاً)، أن "وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، يصل يوم غدٍ الأربعاء، إلى لبنان وعلى جدول أعماله محادثات ولقاءات مع المسؤولين اللبنانيين
تترقّب الساحة اللبنانية في الساعات المقبلة زيارة مستشار الرئيس الأميركي لشؤون أمن الطاقة العالمي، آموس هوكشتاين، بالتزامن مع دخول لبنان مرحلة حفر البئر الاستكشافية في البلوك رقم 9 في المياه اللبنانية الإقليمية.
تفقّد مسؤولون لبنانيون اليوم الثلاثاء، منصة الحفر للتنقيب عن النفط والغاز في البلوك رقم 9 في المياه الإقليمية اللبنانية لمواكبة انطلاق العمل اللوجستي فيها، وذلك بعدما أقلّتهم إليها طوافة تابعة لشركة "توتال إنرجيز" الفرنسية.
يبدو من خلال المعطيات المتوافرة في لبنان اليوم، أن مبدأ "تعطيل النصاب" سيتصدر المشهد العام ويحتل الحياة السياسية اللبنانية في المرحلة المقبلة، حيث تذهب القوى السياسية إلى التهديد بعدم المشاركة في الجلسات الدستورية بما فيها جلسات انتخاب الرئيس.
أثارت الرسالة الفرنسية التي تسلّمها 38 نائباً في البرلمان اللبناني وتطلب منهم الإجابة خطياً قبل نهاية الشهر الجاري عن سؤالين حول مواصفات رئيس الجمهورية وأولويات عهده الجديد، امتعاضاً سياسياً واسعاً
عجز البرلمان اللبناني عن عقد جلسة تشريعية اليوم الخميس، بعد تعذر تأمين النصاب القانوني مع حضور 53 نائباً فقط من أصل 128 نائباً، في مشهدٍ أثار امتعاض رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، الذي يعتبر أن هناك ضرورة ملحة لإقرار قوانين متصلة بخطة التعافي
استبق "حزب الله" و"التيار الوطني الحر"، برئاسة النائب جبران باسيل، عودة الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان إلى لبنان، بمحاولة التوصّل إلى اتفاق ثنائي، يقول مراقبون للتجارب اللبنانية إنّه لا يمكن أن يؤسِّسَ لانتخاب رئيسٍ.
بدأت تتسع رقعة الفضائح التي تطاول حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة، وتكشف ملفات ضخمة على صعيد جرائم فساد مرتكبة، على حساب الشعب اللبناني، وكان منها ما أتى بشكل مفصَّل في بيان العقوبات الأميركية – الكندية – البريطانية التي فرضت عليه