حذر تقرير غربي وصل إلى مسؤولي الدولة اللبنانية، أخيراً، من خطر انتقال مقاتلي "الدولة الإسلامي"، "داعش" إلى لبنان، نتيجة الضربات الأميركية التي يتعرض لها التنظيم في العراق، والتحضير لضربات مماثلة على التنظيم في سورية.
يُعقد خلال اليومين المقبلين اجتماع طارئ يضم وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي الست، إضافة إلى الأردن ومصر والعراق وتركيا ولبنان، في مدينة جدّة السعودية، دعا إليه وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، لبحث التحالف ضدّ "داعش".
تعبّر بنود الموازنات عن رؤية الأنظمة العربية، لتظهر كرؤية عبثية طاردة للتطور والنمو ومساهمة في زيادة المعاناة الاجتماعية، هي مجرد جدول أرقام، ليست تحديدا لنفقات وإيرادات عامة فقط وبالتأكيد ليست تقريراً لا يهم المواطنين، ولا يعبر عن حقوقهم وهواجسهم.
انتهت مبادرة هيئة العلماء المسلمين في لبنان، بعد معركة عرسال، بتحقيق هدفٍ من اثنين: إنهاء الاشتباكات وانسحاب المسلحين من عرسال، لكن بقي العسكريون المخطوفون لدى خاطفيهم، والرهان اللبناني هو على تدخل تركي وقطري
مرّر تنظيما "جبهة النصرة" و "الدولة الإسلامية" (داعش) مطالبهما لإطلاق سراح العناصر الأمنية اللبنانية المحتجزين لديهما منذ أغسطس، عبر شريط فيديو نشر الجمعة، دعا فيه المختطفون "حزب الله" الى الانسحاب من سورية.
بحث رئيس الحكومة تمام سلام عن الوقت الضائع لتوقيع مرسوم دعوة الهيئات الناخبة للانتخابات التشريعية المقبلة. جاء هذا التوقيع متأخراً ومخالفاً للقانون، وصدر عن رئاسة الحكومة من خارج جدول أعمال جلستها التي انعقدت مساء الثلاثاء.
رفع رئيس الوزراء اللبناني الأسبق، سعد الحريري، شعاراً أساسياً لعودته إلى لبنان، وهو منع انزلاق الشارع السنيّ في التطرف واحتضان تنظيمات كـ"داعش" و"النصرة". لكن هذا الهدف الطموح دونه تحديات وعقبات، فهل ينجح الحريري في تجاوزها؟
فاجأ سعد الحريري جمهوره لدى عودته إلى بيروت، وفاجأه أكثر عندما أكد له أنه لا يحمل مبادرة سياسية ولا حلاً إنقاذياً للأزمة. عاد الحريري وكل ما في جعبته مليار دولار لدعم الجيش، وملايين أخرى لدعم بيئته ومنعها من الانجرار للإرهاب.
للمرة الخامسة على التوالي، أعلنت وزارة الطاقة والمياه اللبنانية تأجيل المزايدة العالمية للتنقيب عن النفط والغاز في المياه البحرية اللبنانية، من تاريخ 14 أغسطس إلى مهلة ستة أشهر من تاريخ إقرار الحكومة مراسيم النفط غير المتوافق عليها حتى اللحظة
قررت الحكومة اللبنانية، اليوم الخميس، ضم أكثر من 11 ألف عنصر جديد للجيش والقوى الأمنية، في خطوة أتت بعد معارك ضارية خاضها الجيش منذ نهاية الاسبوع الماضي ضد مجموعات مسلحة في بلدة عرسال على الحدود الشرقية للبنان مع سوريا.