اختلف الأميركيون حول الجهة المخولة قانونياً (بحسب القانون الأميركي) إدارة برنامج طائرات الاستطلاع من دون طيار، ولكن ليس على شرعيته، أو استمراره؛ فالديمقراطيون والجمهوريون على حدّ سواء يتفقون على "أهمية" البرنامج.
يحلّ ضيفٌ ثقيلٌ على المنطقة في وقت قريب، هو برنامج "درونز" الذي أنشأته "سي آي إيه" قبل عشرة أعوام، ولقي انتقادات واسعة كونه غير شرعي ويخلّف المجازر. ذلك الضيف سيكون شريكاً أساسياً في التحالف الدولي ضدّ تنظيم "الدولة الإسلامية"
ألقت السلطات التركية القبض على 830 أوروبياً قدموا إلى تركيا للوصول لسورية للقتال في صفوف "داعش"، ورحّلتهم، بحسب صحيفة "حرييت" التركية، في حين نفت مديرية أمن ولاية شانلي أورفة، صحة ما نشرته صحيفة "طرف" التركية، بشأن معالجة قيادي من "داعش".
ألقت السلطات الأمنية التركية، خلال السنتين الماضيتين، القبض على ما يقارب 830 مواطناً أوروبياً، قدموا إلى الأراضي التركية، للعبور إلى سورية، والانضمام إلى "داعش"، كما أصدرت مذكرات بحث بحق ألفين شخص، ممن نجحوا في العبور والالتحاق بالتنظيم.
يستغل رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مسألة "داعش" للهروب من الاستحقاقات في الملف الفلسطيني، وكمخرج من تطورات الساحتين الفلسطينية والإسرائيلية، التي صدّعت ائتلافه الحكومي. والأخطر بالنسبة لـ"بيبي" احتمال انضمام إيران، ضمناً أو علناً، إلى
النظام الحالي في مصر وضعنا أمام خيار واحد لحل أزمة الطاقة وانقطاع الكهرباء، وهو استيراد الغاز من إسرائيل رغم وجود بدائل كثيرة لحل هذه المشكلة المعقدة التي تحدث عنها الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس الأول.
بدا العالم، أمس، أمام نواة تحالف عالمي جديد لـ"الراغبين" بمحاربة تنظيم "داعش"، نواته 10 دول غربية، لن تشارك في معارك برية ستبقى محصورة بجنود تابعين لدول إقليمية مطلوب انضمامها إلى الحلف.
لا شك في أن تهديدات "داعش"، جمعت إسرائيل وإيران، اللتين رأتا فيه عدواً مشتركاً. لكن هناك خشية إسرائيلية من أن تؤدي مواجهة "داعش" إلى تعزيز مكانة إيران الإقليمية. رؤى متباينة لدى النخب الإسرائيلية بشأن التعاون مع إيران في هذا المجال.
لم تتوان إدارة أوباما، عن تقديم دعمها السياسي والمالي والعسكري والدبلوماسي والإعلامي لإسرائيل، ما اتضح جلياً في أثناء العدوان على قطاع غزة، الأمر الذي أكد ويؤكد الشراكة الأميركية – الإسرائيلية في العدوان على الشعب الفلسطيني بأشكال مختلفة.
اعترف ابن رئيس دولة سورينام، بأنّه أراد دعم حزب الله اللبناني، وعرض تحويل سورينام كقاعدة للحزب لضرب المصالح الأميركية، وذلك خلال محاكمته أمس في نيويورك. وجرى الإيقاع به قبل أكثر من عام من قبل عملاء أميركيين.