بينما يعود محمد رمضان، في أغنية جديدة، يمارس فيها ما اعتاد عليه: مشاجرة أعداء نجاحه الوهميين، يُمنع مغني المهرجانات حمّو بيكا من الغناء بأمر من نقابة الفنانين.
عرف العالم العربي تجارب مبكرة في الموسيقى الإلكترونية، لعلّ حليم الضبع من أبرز روّادها، لكن ما هو مصير هذا النمط الموسيقي التجريبي في بلادنا؟ هل استطاع العاملون به تطويره؟ أم أنّهم تورّطوا في الاختلاف البنيوي بين الجملة العربية وتلك الغربية؟
قبل أسبوع، طرح الفنان المصري، عمرو مصطفى، ألبوماً غنائياً جديداً حمل عنوان "لعبت مع الأسد"، وهو الألبوم الرابع في مسيرة مصطفى الذي كان قد بدأ مسيرته الفنية، واكتسب شهرته كملحّن، وسطع نجمه من خلال تعامله مع عمرو دياب.
تحدى رئيس هيئة الترفيه السعودية، تركي آل الشيخ، عبر منشور له على صفحته الخاصة في "فيسبوك"، كتّاب ونجوم العالم العربي، إثر تعاونه في تأليف جميع كلمات الألبوم الجديد، "لعبت مع الأسد".
أثارت الفنانة المصرية دينا الشربيني جدلاً على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهورها في فعالية داخل السعودية بفستان مع كتف مكشوف. وعبّر معلقون عن غضبهم بسبب لباسها، بينما رأى آخرون أنّ الفستان عادي ويوافق سياسات "الانفتاح" داخل المملكة.
تتداول مواقع التواصل الاجتماعي باستمرار صور مجموعة من النجوم العرب والعالميين الذين يبدون وكأنهم اكتشفوا سر الشباب الدائم. وبالرغم من أن أعمارهم متقدمة، إلا أن ذلك لا يظهر على وجوههم وأجسامهم الرشيقة. في ما يلي عينة من أشهر هذه الأسماء.
في عصر السوشيال ميديا، غدا تسريب الأغاني أمراً بغاية السهولة، لذلك يحرص الفنانون على التعامل مع أشخاص لهم سمعتهم الجيدة في عالم الفن. لكن الحديث لا يتوقف عن فنانين يسرّبون أغانيهم بشكل متعمد، أملاً في أن يسلط الإعلام الضوء مجاناً.
أصدر عمرو دياب الأغنية الجديدة "أنا باعشقك يا مصر"، من كلمات رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه بالسعودية، تركي آل شيخ، وألحان روزام. الأغنية مدحتها لجان النظام الإلكترونية، بينما كان لباقي المتابعين وعشاق عمرو دياب رأي آخر.
نهاية الشهر الماضي، أصدرت الفرقة المصرية "واما" ألبوماً جديداً، حمل عنوان "الصيف ابتدى"، لتعود الفرقة رسمياً إلى نشاطها الفني المتقطع، بعد توقف دام أربعة أعوام.