ضجت وسائل التواصل الاجتماعي بدعوات لمقاطعة علامة الأزياء الإسبانية، "زارا"، بعد نشرها حملة إعلانية للأزياء، أوحت لكثيرين بأنها مستوحاة من أجساد الغزيين المقتولة
تختلف عملية 7 أكتوبر عن سابقاتها. من هنا يختلف دعم الصهاينة العرب حليفتهم إسرائيل، في الدرجة لا النوع، عن المرّات السابقة. لا يكتفي حكام العرب بالفرجة، أو إصدار البيانات الساكتة. يتجاوز الدعم العربي مجرد "بيع" القضية، المعتاد، إلى خدمات ما بعد البيع
قالت وكالات إغاثة، اليوم الأحد، إن الأفغان الفارين من باكستان لتجنب الاعتقال والترحيل ينامون في العراء، من دون مأوى مناسب وطعام ومياه شرب ومراحيض بمجرد عبورهم الحدود إلى وطنهم.
يؤدي العدوان الإسرائيلي الوحشي المستمر على قطاع غزة إلى أضرار هائلة تصيب عمق الاقتصاد الفلسطيني الضعيف أصلاً، ناهيك عن الخسائر البشرية غير المسبوقة. لكنه في المقلب الآخر يقضي على بُنية الاقتصاد الإسرائيلي الذي يدفع ثمناً غالياً لهذا العدوان.
يتجوّل الطفل رائد العمران في مخيم أطمة يحمل بسطة "كعك" منذ الصباح حتى يبيع آخر قطعة لديه، تارة يجلس وأخرى يسير، هكذا يمضي يومه بعيداً عن مقاعد الدراسة منذ نزوحه من بلدته في ريف إدلب الجنوبي شمال غربي سورية..
يعيش الكثير من الطلاب في مناطق شمال غرب سورية تحت تهديد التسرّب المدرسي، نتيجة الظروف الصعبة التي تمرّ بها عوائلهم في المنطقة، الأمر الذي دفع المنظمات الإنسانية للعمل على مشاريع الهدف منها إعادة الطلاب إلى مقاعد الدراسة.
طلاب وشباب
مباشر
التحديثات الحية
عبد الله البشير
عدنان الإمام
11 سبتمبر 2023
محمد المطماري
مدوّن مغربي حاصل على الإجازة والماجستير في الأدب الإنكليزي من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة عبد المالك السعدي بمرتيل، المغرب. يعبّر عن نفسه بقول للشاعر الفلسطيني محمود درويش: "إنَّ الهوية بنتُ الولادة لكنها في النهاية إبداعُ صاحبها، لا وراثة ماضٍ".
يوجد ارتباط حميمي غير معلن عنه بين الرأسمالية والحركة النسوية في المجتمعات الغربية خصوصا، حيث إن كلا من النسوية والنظم الرأسمالية قدّمتا خدمات نفعية لبعضهما بعضا. وفي وقتنا الحالي أضحت النسوية "خادمة بيت لدى الرأسمالية" كما تقول نانسي فريزر.
أكدت وزارة التخطيط العراقية أن 1.1 مليون طفل عراقي محرومون من حقوقهم في التعليم والصحة وغيرها، من دون أن تكشف عن خطط لرعايتهم. وحمّل خبراء الحكومة مسؤولية إهمال الملف وما ينتج عنه من تأثيرات مجتمعية خطيرة.
مع تدهور أوضاع المدنيين في مناطق شمال غربي سورية، توجه عدد كبير من الأطفال إلى ممارسة أعمال لا تناسب أعمارهم ولا أجسادهم الصغيرة، من بينها صيد الأسماك من نهر العاصي وأنهار عفرين.