في ظل التطور التكنولوجي الذي يشهده العالم، يشكل الإنسان الآلي "الروبوت"، أهم عناصر تميز الثورة التكنولوجية، خاصة أن مجال عمل الروبوتات يشهد نمواً سريعاً ومذهلاً، وقد أصبحت صناعة الروبوتات من أبرز الصناعات الذكية التي تغزو عالمنا.
أنفقت المملكة العربية السعودية، خلال العام الحالي، نحو 50 مليار ريال على قطاع تقنية المعلومات والتكنولوجيا، ومن بينها تطوير وتوطين صناعة "الروبوتات"، وخصصت منذ عام 2010 مركزاً وطنياً للروبوت والأنظمة الذكية، من أجل توطين هذه التكنولوجيا في المملكة
أثار تلويح إيراني بضخ كميات ضخمة من النفط الخام مخزنة في ناقلات عملاقة قبالة شواطئها بأي سعر، المخاوف من إغراق الأسواق العالمية بهذه الكميات، ما يدفع الأسعار إلى التهاوي مجددا.
تخزن إيران كميات من النفط الخام تصل إلى نحو 40 مليون برميل في ناقلات عملاقة راسية في البحر، حيث تستعد طهران لإغراق أسواق النفط بها في حال وقعت اتفاقاً نووياً نهائياً مع القوية الغربية نهاية الشهر الجاري.
تعتزم السعودية خفض وارداتها من البنزين باهظة التكلفة، أو وقفها تماما، في العام المقبل، بفضل رفع طاقة التكرير، ليقترب أكبر منتج للنفط في العالم، من تصدير وقود السيارات.
المرجو المفترض أن تعود الأمور إلى سياقها الطبيعي، حيث يكون الحق لكل اليمنيين بالمشاركة في صناعة مستقبلهم، في ظل دولة مؤسسات متحررة من العقلية الطائفيّة والقبليّة، لا ترتهن لإرادة خارجية.
إذا نجحت المفاوضات النووية الجارية بين طهران والمجموعة الدولية (5+1)، الجارية في النمسا، في توقيع اتفاق نهائي، فإن ذلك سيفتح الباب ليس أمام تصدير النفط الإيراني فقط، ولكن ربما كذلك تصدير النفط الأميركي.
تقدير موقف أعده المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات عن الوضع المصري بعد عام على تولي عبد الفتاح السيسي منصب الرئاسة في مصر، وما آلت إليه الأوضاع من تدهور.
توحي تصريحات وزراء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) في فيينا، الأسبوع الماضي، إلى أن معركة المنظمة من أجل الحفاظ على حصتها من السوق حققت نجاحاً كاملاً، وأن أسعار النفط ثابتة، تماماً، عند مستوياتها الحالية.
تتجه منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، اليوم الجمعة، إلى مواصلة العمل بسياسة إنتاج النفط دون قيود لستة أشهر أخرى، متجاهلةً بذلك تحذيرات من انهيار ثانٍ في الأسعار، مع تطلع بعض الأعضاء مثل إيران وليبيا لزيادة الصادرات.