هل يكون وجود السودانية مريم يحيى قضية حية في إيطاليا، وفي حاضرة الفاتيكان، ووسط زخم إعلامي أوروبي قابل لاتّساع دائرته، محطة أخرى لرفع مستوى الضجيج الذي افتعلته الحكومة السودانية، والدخول في جولة جديدة أوسع نطاقاً، تدخل فيها الكنيسة الكاثوليكية طرفاً؟