لا يمكن فهم ما حدث في سورية المعاصرة دون فهم فترة حكم الرئيس حافظ الأسد 1970-2000 التي تشكل أحداث الثمانينيات في حلب وإدلب، ولاحقاً في حماة وعموم المناطق السورية، حدثاً أساسياً ومفتاحاً مهماً لفهم الخراب والدمار اللذين لحقا بسورية ومجتمعها لاحقاً
أفادت مصادر مقربة من "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقاً) بأن زعيم الجماعة المعارضة أبو محمد الجولاني رفض الإفراج عن ميسر علي موسى عبد الله الجبوري.
"عجقة أصوات... رنة قضبان وصراخ... من حيطان الزنزانة ما بتفتح للأمل فجوات"، بهذه الكلمات يبدأ مغني الراب السوري أمير المعري أغنيته الجديدة عن المعتقلين السوريين.
لا يمكن فهم ما حدث في سورية المعاصرة بدون فهم فترة حكم الرئيس حافظ الأسد 1970-2000 والتي تشكل أحداث الثمانينيات في حلب وإدلب، ولاحقاً في حماة وعموم المناطق السورية، حدثاً أساسياً ومفتاحاً مهماً لفهم الخراب والدمار اللذين لحقا بسورية ومجتمعها لاحقاً
واجه نظام الرئيس حافظ الاسد عام 1980 انتفاضة شعبية في مدينة حلب سبقها صراع مسلح مع الطليعة المقاتلة واستغل النظام هذا الصراع للقضاء على اخر صوت للحرية في البلاد
توفي شاب في سجون النظام السوري تحت التعذيب، في واحد من آخر انتهاكات النظام، فيما وُثّق اعتقال 1168 مواطناً في دوائر الهجرة والجوازات التابعة له منذ 2011.