دخلت إثيوبيا حالة من الترقب الحذر بعد موجة احتجاجات شعبية ضد الحكومة، تداخلت فيها الأسباب الاقتصادية والإثنية. وتعرضت أديس أبابا لضغوط دولية من أجل التحاور مع المعارضة ووقف القمع. لكن الوضع لا يزال غير مستقر ويمكن أن يتدهور بأي لحظة.
أكّد وزير الخارجية التونسي، خميس الجهيناوي، أنّ "إنقاذ ليبيا من مخاطر التقسيم والحرب الأهلية، يتطلّب من المجتمع الدولي اتخاذ خطوات عملية وتحمل المسؤولية في اتخاذ القرارات الصائبة لتفادي انحدارها نحو الهاوية".
أكّد المبعوث البريطاني الخاص لدولتي السودان وجنوب السودان، كريستوفر أتروتت، اليوم الأربعاء، أن الفرصة متاحة أمام الفرقاء السودانيين للوصول إلى اتفاق سلام يضمن استقرار البلاد.
الأرشيف
علوية مختار
21 سبتمبر 2016
محمد أبو رمان
أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأردنية والمستشار الأكاديمي في معهد السياسة والمجتمع.
بدلاً من مواجهة التحدي الإيراني، ولو حتى في الجلوس على الطاولة مع قادة طهران، غرقت الأنظمة العربية في صراع داخلي لممانعة التغيير ومواجهة قوى الإسلام السياسي، وفشلت في ترتيب البيت الداخلي بجدارة.
رغم اللغط الذي أثاره إعلان روسيا عن استخدام قاعدة همدان الإيرانية لانطلاق مقاتلاتها نحو سورية، تبقى الرسالة التي يحملها "التعليق المؤقت" لهذه المقاتلات هي الأهم، والتي مفادها بأنّ التحالف بين سورية وروسيا وإيران والعراق لـ"مكافحة الإرهاب" دخل مرحلة
لا يُفوّت وزير الدفاع الفرنسي السابق، هيرفي موران، أي مناسبة لإعلان دعمه لإسرائيل، حتى بات هذا الأمر كأنه بمثابة واجب بالنسبة له، وهو الذي لا يتوقف عن الإطراء على النموذج الإسرائيلي، ليس فقط في الأمن، بل حتى في العمل.
أمام الضغوط الدولية المستمرة لتسويق خريطة الطريق، وفرضها على الأطراف اليمنية، لا يمكن الجزم باستمرار رفض الأطراف اليمنية، أو قبولها، صيغة تسويةٍ سياسيةٍ مشوهة، لا تقل سوءاً عن المبادرة الخليجية.
تأمل المعارضة السورية أن تنعكس عودة العلاقات بين تركيا وروسيا إيجاباً على ملف المفاوضات السياسية المتوقفة، وأن تؤدي لحوار مع موسكو ينجح بإقناعها بالتخلي عن بشار الأسد ليكون ذلك مفتاح حل للصراع السوري.
يقدم وزير العدل اللبناني المستقيل أشرف ريفي، في حوار شامل مع "العربي الجديد"، قراءته لمجمل الأوضاع السياسية والأمنية في لبنان، ويعرض تقديراته لخطر الانفجار الأمني الشامل في لبنان، ويعرّج على أزمة انتخاب رئيس للجمهورية، ويكشف تفاصيل انتخابات طرابلس