فوجئ الدنماركيون، الأسبوع الماضي، بمشهد تلفزيوني لم يعتادوا عليه. فقد أثار توديع رئيسة وزراء البلاد من "الحزب الاجتماعي الديمقراطي" (يسار وسط)، بهتاف موحد من أطفال صفوف التأهيل عن "أفضل رئيسة وزراء في الدنمارك" سجالاً وغضباً على وسائل التواصل الاجتماعي.