لا أحد ينتظر موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية في 3 نوفمبر المقبل، بقدر ما تنتظره جماعات يمينية متطرفة، ومنها "براود بويز"، التي دعاها الرئيس دونالد ترامب، مع سواها إلى"الاستعداد" للرئاسيات.
تصاعدت حالات التطرف في أوروبا، في مواجهة الأجانب، التي تصل إلى حدّ العنصرية. وفي هذا الإطار، تعرض "العربي الجديد" لبعض النماذج من ألمانيا ودول إسكندينافيا، التي تدلّ على اتساع هذه الحالة
لم يعد الحديث عن تطرف يميني لدى بعض الأفراد في مؤسسات حكومية أساسية في ألمانيا مجرد حديث، إذ كشف عن انتماء ضباط شرطة إلى الفكر النازي، ما فتح سجالاً كبيراً في البلاد، وأثار مخاوف تاريخية
تظاهر عشرات آلاف الأشخاص في واشنطن أول من أمس احتجاجاً على العنصرية الممارسة ضدهم، مطالبين بإصلاحات عميقة تحقق المساواة وتنهي أعمال العنف التي تمارسها الشرطة ضد الأقلية السوداء في الولايات المتحدة، مرددين هتاف "كفى". وفي ذكرى مرور 57 عاماً على خطاب
احتدمت المواجهات في الولايات المتحدة أخيراً، بين متظاهرين ضد العنصرية والشرطة وبين العملاء الفيدراليين الذين أرسلهم الرئيس دونالد ترامب لقمع المحتجين. وشكّلت بورتلاند محطة مفصلية في المواجهات الأخيرة وسط تساؤلات عن النتائج العكسية لسياسات ترامب.
عبّر الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد عن ثقته بـ"الغالبية الصامتة" قبل مئة يوم من الانتخابات الرئاسية المقررة في 3 نوفمبر/تشرين الثاني، في خضم انتقادات لطريقة إدارته أزمة كوفيد-19، وصدور استطلاعات جديدة تظهر تقدم جو بايدن في عدة ولايات مهمة.
بحكايات خرافية ومواقف مصطنعة غالباً، تبيع كبرى شركات مستحضرات التجميل في العالم منتجاتها، منها: إذا فقد زوجك اهتمامه بك، وإذا انصرف زملاؤك في العمل عنك، وإذا تم تجاهل مواهبك، وتبييض بشرتك يغير حياتك العاطفية، وعززي حياتك المهنية وغيرها من الشعارات.
قُتل شخص إثر إطلاق عدة أعيرة نارية خلال احتجاج لحركة "حياة السود مهمة" بوسط مدينة أوستن في ولاية تكساس السبت، بالتزامن مع مواجهات بين متظاهرين ضد العنصرية والشرطة في سياتل بعد بورتلاند.
بعد مئة يوم يختار الأميركيون بين دونالد ترامب وجو بايدن. انتخابات الرئاسة استحقاق اميركي كبير، لكنه يمر عادة بصورة سلسة. قبل منتصف الليل تكون النتائج معروفة، وإذا وقع إشكال في الفرز، وهو أمر نادر، يحله القضاء. لكن هذه الانتخابات قد لا تنتهي كذلك.
نجح المرشح الديمقراطي للرئاسيات الأميركية، جو بايدن، في تضييق الفجوة مع الرئيس دونالد ترامب، بعد الكشف عن حصوله على تبرّعات أكثر منه، عشية اختياره مرشحة لنيابة الرئيس، مطلع شهر أغسطس/آب المقبل.