مانويل فالس سياسي طموحٌ، ولم يُخْف منذ شهور رغبته في تولي رئاسة الحكومة، مثيرا حنق رئيس الوزراء آنذاك، وهو يتتبع خطى نيكولا ساركوزي، تقريبا في كل شيء. في توليه منصب الداخلية وفي اندفاعه وغضباته وخطاباته التي تُشتمّ منها رائحة العنصرية
تتواصل منذ الحادي والعشرين من مارس الجاري أول حملة مغربية ضد العنصرية أطلقتها فعاليات حقوقية وجمعيات تحت شعار "ما سميتيش عزي" للتعبير عن الرفض القاطع لبعض النعوت والتوصيفات للمواطنين المغاربة ولبعض الأجانب، والتي تتم على أساس اللون أو العرق .