هدد رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي، اليوم، ببناء جيش عراقي رديف ممن سمّاهم بـ"المتطوعين"، بالتزامن مع تقدم المسلحين في مدن عراقية جديدة، وتواصل انهيار القوات الأمنية.
عناصر داعش والجماعات المسلحة الأخرى، موجودون في الأنبار. لكن، بنسب قليلة، ولا يوجد تنسيق، أو تعاون، بينهم وبين ثوار العشائر على الساحة، بحسب المصدر. وعلينا الفصل بين داعش والعشائر التي تطالب بحقوق في مقاتلة القوات الحكومية.
بدأت القوات الأمنية في محافظة الأنبار، اليوم السبت، عملية تمشيط للمناطق المحيطة بمدينة الرمادي، فيما قدم محافظ الأنبار، أحمد الدليمي، مبادرة جديدة تقضي بإمهال المسلحين أسبوعاً لإلقاء السلاح.