تستمر القوات النظامية السورية باستخدام البراميل المتفجرة ضد مناطق سيطرة المعارضة، بما في ذلك مدينة الأتارب بريف حلب، التي قتل فيها 30 مدنياً على الأقل، في حين أعلنت فصائل المعارضة السيطرة على تل الجابية بريف درعا.
ليس من خيار أمام إيران سوى التفاوض، والتنازل لأميركا. ربما هذا ما سيسمح بتسريع رحيل السلطة في سورية، حيث البديل انهيار السلطة، وتعميم الفوضى التي لا تريدها أميركا والدولة الصهيونية، وتشكّل خسارة فادحة لروسيا.
تسعى الحكومة السورية المؤقتة إلى إنشاء جيش وطني يضم جميع عناصر كتائب المعارضة المسلحة، وهو ما سيتصدر جدول أعمال الزيارة الخليجية التي بدأت من الرياض لأحمد الجربا.
لم تدم فرحة إطلاق سراح الصحافيين الفرنسيين الأربعة، وعودتهم إلى بلدهم وأهاليهم، طويلا. فقد بدأت تُطرَح قائمة التساؤلات التي تعقب، عادة، كل عودة سالمة لمعتقل فرنسي، سياسيا كان أم عسكريا أم إعلاميا.
شهدت مدينة حلب عودة ضخ المياه إليها بعد يومين على انقطاعها بشكل كامل، في وقت نصحت مجالس المحافظات، "الائتلاف"، بالاستقالة في حال عدم قدرته القيام بواجباته العسكرية، بينما تم تبادل الأسرى في دير الزور، بين تنظيم "داعش" و"جبهة النصرة ".
تقدير موقف أنجزه المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، يستعرض أجواء الانتخابات النيابية في العراق، والمقرر إجراؤها 30 إبريل نيسان الجاري. ويتقصى الائتلافات فيها، والاختلافات الظاهرة بين هذه الانتخابات وسابقتها في 2010، ويرى أنها أكثر انقساما وأكثر
قضايا
المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
22 ابريل 2014
إياد الدليمي
كاتب وصحافي عراقي. حاصل على شهادة الماجستير في الأدب العربي الحديث. له عدة قصص قصيرة منشورة في مجلات أدبية عربية. وهو كاتب مقال أسبوعي في عدة صحف ومواقع عربية. يقول: أكتب لأنني أؤمن بالكتابة. أؤمن بأن طريق التغيير يبدأ بكلمة، وأن السعادة كلمة، وأن الحياة كلمة...
أميركا لا تريد اليوم مزيداً من المشكلات في العراق، وهي تعرف جيداً أن وجود نوري المالكي المرضي عنه إيرانيا رئيسا للحكومة قد يبقي الحال على ما هو عليه في العراق، من دون مزيدٍ من التدهور الأمني.
أعلن رئيس مجلس الشعب السوري (البرلمان)، محمد جهاد اللحام، اليوم الإثنين، فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية التي حُدِّد الثالث من يونيو/حزيران المقبل موعداً لها، وسط تحذير واشنطن من أنها تتحرّى حول اتهامات للقوات النظامية باستخدام مواد كيماوية.
شهد العراق، اليوم الأثنين، سلسلة من التفجيرات في مناطق مختلفة، كان آخرها تفجير انتحاري داخل مقهى شعبي وسط حي الكرادة، في العاصمة بغداد، مساء اليوم، أدى الى مقتل 13 شخصاً واصابة 18 آخرين، في حصيلة أولية.