تعمل الحكومة المؤقتة التابعة للمعارضة في سورية على افتتاح كلية حربية في مناطق سيطرتها شمالي البلاد، في خطوة تسعى من خلالها لتطوير "الجيش الوطني" وإعادة هيكلته.
بدأ في سورية التسابق بين الأطراف المختلفة على اقتناص قمح المزارعين من خلال إغرائهم برفع الأسعار مقارنة بالموسم السابق وتقديم خدمات إضافية مثل النقل المجاني.
أعلنت قيادة "تجمع الشهباء" حل الفصيل ودمج تشكيلاته في "الجبهة الشامية" العاملة ضمن الجيش الوطني السوري في مناطق شمالي سورية، وذلك بعد تهديدات من وزارة الدفاع
مرّت الذكرى التاسعة لمعركة إدلب بالتزامن مع تظاهرات ومبادرات تشهدها مناطق في شمالي غرب سورية، وتصوّب على القوى المهيمنة على الأرض، لا سيما "هيئة تحرير الشام".