حوّل آل الأسد دمشق من مدينةٍ تغرق في الجمال إلى مدينةٍ منكوبة بالارتزاق، لتكون السرقة فيها ذات طابع مُمنهج، يحدث بالتدريج، من قاعدة تلك المنظومة إلى رأسها.
بعد أكثر من عامين على اندلاع حرب أوكرانيا انتقلت روسيا وحلف شمال الأطلسي إلى الهجوم، مع تبادل الطرفين رسائل خطرة، وسط استمرار تقدم قوات موسكو على الجبهة.