بعد نحو ستة أشهر من الحرب "الحذرة" بين جيش الاحتلال و"حزب الله"، يشير محللون إلى أن استمرار توسّع الضربات في لبنان، قد يؤدي إلى خروج الحرب عن سيطرة إسرائيل.
تراكمت أزمات عدة أمام حكومة بنيامين نتنياهو الإسرائيلية، تحديداً في مسألة العلاقات مع الأميركيين، وتجنيد الحريديم في جيش الاحتلال، واستقالة جدعون ساعر.
لم يشكل الوجود الشيعي في لبنان خطراً على إسرائيل بقدر ما فعل توغّل إيران في سورية منذ بداية الحرب، على اعتبار أنّ الوجود الشيعي في لبنان حالة طبيعية تاريخية
تتوسع ضائقة إسرائيل بعد أكثر من 5 أشهر من الحرب على غزة، فيما لم تتمكن حتى اليوم من ترميم صورة الردع بما ترتكبه من حرب إبادة، أو تحقق إنجازاً يمنحها صورة نصر.