يثير مصير محافظة نينوى بعد معركة تحريرها المرتقبة، قلق المسؤولين الحكوميين، خاصة في ظل احتدام الصراع السياسي الدائر بشأن الموضوع، وهو الأمر الذي دفع بالرئاسات العراقية الثلاث، إلى بحث هذه التحديات على الرغم من قرار البرلمان الأخير الذي رفض التقسيم.
تمكنت عناصر الشرطة العراقية في محافظة دهوك، بإقليم كردستان، يوم أمس، من إيقاف مراسم حفل زواج لطفلة تبلغ 10 أعوام على رجل يبلغ 47 عاماً، بعد اقتحامها الحفل البسيط الذي حضره أهل العروس ورجل دين.
طالب باحثون ومختصون عراقيون بضرورة الإسراع في إيجاد حلول لـ "مشاكل الغجر" في البلاد، وتمكين "عديمي الجنسية" من كافة حقوقهم، مشيرين إلى أن هذه القضية ظلت من الملفات العالقة لسنوات دون أي تحرك من الحكومة العراقية.
يعتبر الفساد والبيرقراطية والوضع الأمني من الأسباب التي حرمت الاقتصاد العراقي من استثمارات ضخمة. البعض يؤكد أن حجم المشاريع خارج البلاد يصل إلى 250 مليار دولار، والبعض يشير إلى أن فساد السلطة امتد إلى إنشاء استثمارات خارجية للهروب من الضرائب
أكد المدير التنفيذي لرابطة المصارف الخاصة في العراق علي طارق، أن إنشاء مؤسسة ضمان الودائع يساهم في إزالة الخوف لدى المواطن ويزيد الثقة بالقطاع المصرفي، داعياً في مقابلة لـ "العربي الجديد" إلى إنشاء محكمة مالية للنظر بالقضايا المصرفية
وصل رئيس الحكومة العراقية، حيدر العبادي، اليوم الأحد، إلى مبنى البرلمان، بالتزامن مع إعلان رئيس البرلمان، سليم الجبوري، اكتمال نصاب الجلسة البرلمانيّة الشاملة التي دعا إلى عقدها.
بدأ رئيس الوزراء الإيطالي، ماتيو رينزي، اليوم السبت، حملة لإقناع الناخبين بتأييد تعديل دستوري يستهدف إتاحة الاستقرار للحكومات في إيطاليا. ومن المقرر طرح هذا الاقتراح في استفتاء يجري في أكتوبر/ تشرين الأول القادم، في خطوة قد تحدد مستقبله السياسي.
دعت رئاسة مجلس النواب العراقي جميع الأعضاء إلى استئناف مهامهم التشريعية والرقابية ضمن إطار لجانهم، في وقت لا يزال النواب الأكراد يرفضون العودة للبرلمان بعد إعلانهم مقاطعة جلساته.
يعمل ياسر التميمي أحد عمال البناء في العراق لساعات طويلة في بيئة غير صحية لا تراعي المعايير الأساسية للعمل. يقول: "يفتقد العامل العراقي إلى بيئة صحية مناسبة، فالعمال عرضة للموت في أي وقت، فلا نقابة تحميهم، ولا دولة تسأل عنهم"
في ظلّ الأوضاع الأمنية والسياسية المتأزمة في العراق، يدفع الصحافيون ثمن عملهم، ولعلّ آخر فصول ذلك هو إغلاق مكتب قناة "الجزيرة" في بغداد ومنعها من العمل