أدت سياسات أوباما المتردّدة والتزامه المطلق باستراتيجية إعادة التموضع، ونقل مركز الثقل الأميركي من الشرق الأوسط إلى الباسفيك إلى تعقيد الأوضاع في المنطقة، ومهدت الطريق أمام روسيا وإيران لكي تصبحا لاعبين رئيسيين فيها، يتشاركان ودمشق، قمع الانتفاضة
يبقى الغاز الشيء الوحيد المصرّح عنه، فروسيا تريد معبراً لغازها إلى أوروبا، بعد الخلاف مع أوكرانيا، وليس هناك أفضل من الأراضي التركية، لتحقيق هذا الخط. لكن، هل تقبل الحكومة التركية أن يكون هذا المرور بلا ثمن؟