أعلن أحمد عسيري، المتحدث باسم "عاصفة الحزم"، أن الضربات الجوية باليمن تتركز على استهداف مراكز الألوية العسكرية المتمردة على "الشرعية"، والموالية للحوثيين والرئيس المخلوع، علي عبد الله صالح، مشيراً إلى أن عدم انضمام القوات الباكستانية لن يؤثر على
كشفت مصادر استخبارية غربية عن معلومات، بشأن الخطط البرية لتحالف "عاصفة الحزم"، تفيد بأن الهجوم المرتقب سيتركز على محورين رئيسيين، الأول، محور صعدة في أقصى شمال اليمن لاقتلاع الحوثي منها، والثاني تحرير عدن من مليشيات الحوثي، لجعلها مقرّاً للسلطة
قد لا يقف مسار العمليات العسكرية التي تقودها قوات التحالف عند حدود الضربات الجوية التي ينفذها على مواقع الحوثيين، فاحتمال شن هجوم بري يظل وارداً، خصوصاً في ضوء الصعوبات العسكرية التي تواجهها مليشيات اللجان الشعبية في مدينة عدن.
جدّدت قبائل عراقية مختلفة بشمال وغرب العراق، اليوم الأربعاء، وقوفها "التام" مع الإجماع العربي وتأييد "عاصفة الحزم" ضد الانقلابين الحوثيين في اليمن، بينما أكدت قبائل شمر وعنزة وبني تميم استعدادها لحماية الحدود العراقية مع السعودية.
يقول بعض اليمنيين إن الحوثيين غير ناضجين سياسيًا وإنهم فشلوا سياسياً، بسبب اندفاع سيد التمرد عبد الملك الحوثي، بالقفز خارج الواقع السياسي في اليمن، وتسخيره لجماعته لتنفيذ مخطط طهران، خارج إرادة أبناء اليمن، عبر مشروع طائفي في روحه ومنبته.
قد يكون الأبرز في اليوم الثالث عشر من "عاصفة الحزم"، بداية التقدم المضاد للقوات الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي، انطلاقاً من وسط البلاد، وصولاً إلى عدن لاستكمال طرد الحوثيين وقوات الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح منها.
التقى وزير الدفاع المصري الفريق أول صدقي صبحي الذي يزور حالياً إسلام اباد على رأس وفد رفيع المستوى، بقائد الجيش الجنرال راحيل شريف، وقائد الأركان الجنرال راشد محمود، لبحث التعاون الأمني
أعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، اليوم الثلاثاء، أن الوضع الإنساني في اليمن صعب جداً و"كارثي على أقل تقدير"، في مدينة عدن التي ينقصها الغذاء والماء، وخصوصا اللوازم الطبية والجراحية.
رغم كل التراشق الساخن بين إيران وتركيا والاختلاف الكبير في المواقف السياسية، تقف المصالح التجارية رابطاً بين البلدين وأكبر محفز لزيارة الرئيس التركي رجب أردوغان إلى إيران.