يذهب الباحث الفرنسي في كتابه الصادر حديثاً عن "دار سوي" إلى أنّ ضياع فلسطين نتَج عن تواطُؤ القوى الغربية أكثر من تخاذل العرب الواقعين تحت الهيمنة أصلاً.
حان الوقت لتنظيم الجاليات العربية، وانخراطها في العمل السياسي، وترشيح شخصيات متمكنة وواعية مثل المحامية ريما حسن، ودعم الأحزاب السياسية الداعمة للحقوق العادلة.
زادت التساؤلات حول دور السلطة الوطنية الفلسطينية وموقفها، وحول فصائل منظّمة التحرير وأطرها، ومدى قدرتها على تجاوز حاجزين أبقياها عاجزةً عن تجاوز حالة الانقسام
شهدت الضفة منذ العام 2021، رتما متصاعدا في حضور وفاعلية المجموعات المسلحة، والتي اتسمت باللامركزية، والانتشار من شمال الضفة إلى وسطها وجنوبها، وعبورها للفصائلية