شيء ما يحصل داخل القاعدة الجماهيرية الكبيرة لحزب الله اللبناني. جمهور منهَك أمنياً وسياسياً ومعيشياً: الحرب السورية، والصمت المستجدّ ضد السعودية، وحكومة "الوحدة الوطنية" مع مَن يُفترض أن يكونوا "القتلة"، وثمن المشاركة في الحرب السورية
استخدمت مواقع التواصل الاجتماعي وسيلة لنشر الأخبار المغلوطة والمعلومات المختلقة والصور المفبركة، ولم يعد من المسلّم به أن الخبر إخبار عن حدث أو حقيقة، وأصبح من الضروري التحري والتثبت قبل نشر أي شيء
بعد حوالي أحد عشر شهراً من الفراغ الحكومي، تشكّلت حكومة الرئيس تمام سلام في لبنان، وهي حكومة مؤلفة من 24 وزيراً، معظمهم شغلوا مناصب وزارية ونيابيّة سابقاً،
بندٌ واحد، من أصل أربعة وعشرين، وافق وفد النظام السوري في جنيف على مناقشته. وردت البنود في وثيقة قدّمها وفد "الائتلاف" السوري المعارض وتضمنت رؤية شاملة للمرحلة الانتقاليّة في سوريا.
"أنت متأكد؟!" بهذا السؤال الاستنكاري باغتني الشاعر إبراهيم أبو سنة عندما اتصلت به لأخبره نبأ رحيل جوزف حرب. أبوسنة الذي عرف حرب عن قرب لدى مشاركة الأخير في المؤتمرات الشعرية في القاهرة، ثم التقى به في اللاذقية أكثر من مرة،
حاول وفد النظام السوري إلى جنيف، في اليوم الثاني للجولة الثانية من "جنيف 2"، تعطيل جلسة المفاوضات الموسعة التي جمعته مع وفد "الائتلاف السوري" المعارض، بحضور المبعوث الأممي، الأخضر الإبراهيمي، وذلك عبر رفضه تكثيف جلسات التفاوض