سبق للرئيس الأميركي جو بايدن أن أشاد بمبادرة إيلون ماسك لتوسيع شبكة شواحن سيارات تسلا Tesla واصفاً إياها بأنها "قضية مهمة". لكن ماسك يخالف الآن هذا التوجّه.
أزالت شركة تسلا بعض العقبات التنظيمية الكبيرة التي عطلتها لفترة طويلة عن طرح برنامجها للقيادة الذاتية في الصين، في مردود إيجابي لزيارة إيلون ماسك إلى بكين.
ساهم تسابق كل من السعودية والإمارات على شراء الآلاف من الرقائق الإلكترونية من شركة "إنفيديا" في رفع القيمة السوقية للشركة بنحو 40% منذ بداية العام الجاري.
ترتكز خطة يعمل عليها إيلون ماسك على تصنيع سيارات تسلا في خطوط إنتاج نماذج سابقة بدلاً من منصات جديدة لخفض التكلفة والمنافسة بأسعار السيارات الكهربائية فهل ينجح؟