قتل 110 أشخاص في باكستان، و86 آخرين في الهند بسبب الأمطار الموسمية الغزيرة والسيول، كما أعلن مسؤول حكومي، اليوم، فيما حذرت السلطات من زيادة هطول الأمطار خلال الأيام المقبلة.
لقي 110 شخص حتفهم في أنحاء باكستان من جراء الامطار الموسمية الغزيرة والسيول وسط توقعات بهطول المزيد من الأمطار في الأيام المقبلة، حسبما ذكر مسؤول حكومي.
بحسب مصادر في إدارة الكوارث الطبيعية، فإن حصيلة قتلى الأمطار الغزيرة قد ترتفع، ولا سيما أن هناك مناطق نائية تضررت جراء الأمطار، ولا يُعرف حتى الآن مدى الأضرار التي لحقت بها.
لقى (70) شخصاً تقريباً مصرعهم في السيول، والانهيارات الأرضية، التي تسببت فيها الأمطار الغزيرة، التي تشهدها الهند، وباكستان، منذ (3) أيام متواصلة.
لقي 6 أشخاص مصرعهم واصيب 2 آخرين بجروح، في اشتباكين منفصلين بين الجيش الهندي ومسلحين انفصاليين في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من إقليم "كشمير". خلال الساعات الـ24 الماضية.
تصاعدت موجة الاحتجاجات الرافضة للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، بعد نحو أسبوعين من بدئه. وتشهد مدن عربية وعالمية تظاهرات تضامنية مع أهالي القطاع المحاصر، في وقت تتطور فيه حركة الاحتجاجات إلى حملات لمقاطعة إسرائيل ومحاكمة قادتها.
يشكّل فوز "الحزب القومي الهندوسي" اليميني المتطرف، فرصة ذهبية لإسرائيل لتعزيز أقدامها في الهند، ليس في مجال التعاون الاقتصادي والعسكري فحسب، إنما، في المجال السياسي، بهدف تغيير الخط التقليدي للهند، الداعم تاريخياً للمطالب الفلسطينية.
على مدى أكثر من نصف قرن كانت ولا تزال القضية الكشميرية بؤرة للتوتر الإقليمي في جنوب آسيا، وقد ازدادت أهمية هذه القضية في السنوات الأخيرة بعد التجارب النووية الهندية والباكستانية، في منطقة تضم تكتلا بشريا تجاوز تعداده خمس سكان العالم.
يجيب التقرير على