بالتوازي مع ارتفاع وتيرة العمليات الفردية ضد الاحتلال الإسرائيلي بالضفة الغربية أخيراً، مثّلت العملية الأخيرة التي قادها أحمد جرار مؤشراً على عودة العمليات المنظمة "المختلطة"، والتي يمكن أن تشكّل، في حال توسعها، تحدياً كبيراً للاحتلال وأجهزته الأمنية