بموازاة التحدّيات التي تواجهها الإدارة الأميركية لتأمين الممرات المائية وبشكل خاص في جبهة مضطربة كجبهة البحر الأحمر واجهت عبئاً في تحشيد مواردها العسكرية
تتخلص شركات وصيدليات يمنية من أدوية منتهية الصلاحية دون تفعيل البروتوكول الآمن، ما يهدد حياة مَن يجمعونها من الشوارع وقد يعيدون بيعها، في بلد يمرّ بفوضى رقابية
تتسع رقعة السخط بين اليمنيين بسبب رفع أسعار الخبز في مناطق عدة خاضعة لسيطرة الحكومة المعترف بها دولياً، وسط تدهور العملة، ما يفاقم معاناة ملايين الأشخاص.